وإذا السعادة لا حظتك عيونها

ديوان القاضي الفاضل

وَإِذا السَعادَةُ لا حَظَتكَ عُيونُها

نَم فَالمَخاوِفُ كُلُّهُنَّ أَمانُ

وَاِصعَد بِها العَنقاءَ فَهيَ حِبالَهُ

وَاِقتَد بِها الجَوزاءَ فَهيَ عِنانُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات