هِيَ الدارُ ماحالَت لَعَمري عُهودُها
وَلا اِفتَقَدَت مِن زَيِّها غَيرَ ناسِها
فَكَم حَلَّها مِن ضَيغَمٍ في عَرينِهِ
وَكَم سَكَنَتها ظَبيَّةٌ في كِناسِها
هِيَ الدارُ ماحالَت لَعَمري عُهودُها
وَلا اِفتَقَدَت مِن زَيِّها غَيرَ ناسِها
فَكَم حَلَّها مِن ضَيغَمٍ في عَرينِهِ
وَكَم سَكَنَتها ظَبيَّةٌ في كِناسِها
إن من بعض ما هي الأطوارُ لي مقام فيه اسمه الأغيارُ وهو زيد كذا وعمرو وبكر وبهم فيه تنشد الأشعار فإذا قلت فيه قال فلان
هَلّا سَأَلتَ عُمَيراً عَن مُصاوَلَتِ قَوماً مَنازِلُهُم بِالصَيفِ أَلبانُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان تأبط شرا، شعراء العصر الجاهلي، قصائد
رمادنا في قبة مرفوعة سحر العيون برمزه المقلوبِ رفع النفوس إلى الهواء وعادت ال أجساد بين بلىً وبين رسوب أما الرسوب فغير منتفع به والمنتهى
أنا العاشِقُ العاني وإن كنتَ لا تَدري أعيذُكَ من وَجدٍ تَغَلْغَلَ في صَدري خليليَ هذَا اللَّيلُ في زِيِّهِ أتَى فقمْ نلتمسْ للسُّهدِ دِرْعاً مِنَ الصَّبرِ
ولَقد دَخَلتُ على الفَتاةِ الخِدر في اليَومِ المَطيرِ الكاعِبُ الحَسناءُ تَرفِلُ في الدِّمَقسِ وفي الحَريرِ فَدَفَعتُها فَتَدافَعَتْ مَشيَ القَطاةِ إلى الغَديرِ ولَثَمتُها فَتَنَفَسَت كَتَنَفُسِ الظَّبي الغَرير
والغبن في العلم أشجى محنة علمت :: وأبرحُ الناس شجواً عالم هُضما – القرطاجني Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات