هو المشكور والشاكرْ
هو المذكور والذاكرْ
هو الممكور فيه قد
بدا والمكر والماكر
هو الأمر الذي قد أن
كروا والنكر والناكر
معان كلها فيه
فقم لرياضها باكر
وأطلق ذاته فيها
وحاذر عقلك الحاكر
هو المشكور والشاكرْ
هو المذكور والذاكرْ
هو الممكور فيه قد
بدا والمكر والماكر
هو الأمر الذي قد أن
كروا والنكر والناكر
معان كلها فيه
فقم لرياضها باكر
وأطلق ذاته فيها
وحاذر عقلك الحاكر
تَحَقَّرتَ يا وَهبُ في ضَرطَةٍ فَأَضحَت أَحاديثُها شائِعَه وَما سُمِعَت قَبلَها مِثلُها وَقَد راعَهُم صَوتُها رائِعَه فَقالوا وَما أَبعَدوا إِنَّهُ يُضَرِّطُ مِن فَقهَةٍ واسِعَه Recommend0
ثَكِلتِ دُرَيداً إِن أَتَت لَكِ شَتوَةٌ سِوى هَذِهِ حَتّى تَدورَ الدَوائِرُ وَشَيَّبَ رَأسي قَبلَ حينِ مَشيبِهِ بُكاؤُكِ عَبدَ اللَهِ وَالقَلبُ طائِرُ إِذا أَنا حاذَرتُ المَنِيَّةَ
أنخن أوما فصرن دهما وما غيّرهن الهناء والجرب كانت مطايا المضمنات من الجـ ـوع ذو العيال ان سغبوا ولا شحيح اقام في دمنـ ـة المنزل
قال الأشعر الرقبان – وهو شاعر جاهلي من بني أسد – يخاطب ابن عمٍ له يسمى رضوان، يصفه بالشر واللؤم والنذالة: بِحَسْبِكَ في القومِ أنْ
يا قِبلَتي جُدلي بِقُبلَه تطفي جَوىً وَتَبلُ غُلَّه وَاِمنُن عَلَيَّ بِزَورَةٍ هِيَ لَو تَشاءُ عَلَيكَ سَهلَه لَولاكَ ما أَصبَحتُ مُت تَخِذَ الهَوى ديناً وَمِلَّه —
وَقالوا يا جَميلُ أَتى أَخوها فَقُلتُ أَتى الحَبيبُ أَخو الحَبيبِ أُحِبُّكَ أَن نَزَلتَ جِبالَ حِسمى وَأَن ناسَبتَ بَثنَةَ مِن قَريبِ — جميل بثينة Recommend0 هل
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات