هَلِ البائِسُ المَقرورُ دانٍ فَمُصطَلٍ
مِنَ النارِ أَو مُعطىً لِحافاً فَلابِسُ
هَلِ البائِسُ المَقرورُ دانٍ فَمُصطَلٍ
مِنَ النارِ أَو مُعطىً لِحافاً فَلابِسُ
عَقَرتُ عَلى قَبرِ المُلَوِّحِ ناقَتي بِذي الرَمثِ لَمّا أَن جَفاهُ أَقارِبُه فَقُلتُ لَها كوني عَقيراً فَإِنَّني غَداةَ غَدٍ ماشٍ وَبِالأَمسِ راكِبُه فَلا يُبعِدَنكَ اللَهُ يا
أَبتِ الرَوادِفُ وَالثُدِيُّ لِقُمصِها مَسَّ البُطونِ وَأَن تَمَسَّ ظُهورا وَإِذا الرِياحُ مَعَ العَشِيِّ تَناوَحَت نَبَّهنَ حاسِدَةً وَهِجنَ غَيورا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان عمر بن
أَطَعتُ ما سَنَّ أَعدائي وَما فَرَضوا وَشاهَدوكَ بِسُخطي راضِياً فَرَضوا تَشَيَّعوا إِذ رَأوا تَفريقَنا شِيَعاً وَسُنَّةَ العَدلِ في دينِ الهَوى رَفَضوا أَعياهُمُ السَعيُ فيما بَينَنا
يا أَيُّها الراكِبُ المُزجي مَطِيَتَهُ بَلِّغ تَحِيَّتَنا لُقّيتَ حُملانا بَلِّغ رَسائِلَ عَنّا خَفَّ مَحمَلُها عَلى قَلائِصَ لَم يَحمِلنَ حيرانا كَيما نَقولُ إِذا بَلَّغتَ حاجَتَنا أَنتَ
هل من طبيبٍ لـ داءِ الحبِّ أو راقِ؟ يشفي عليلًا أخا حُزنٍ وإيراقِ قد كان أبقَى الهوى من مُهجتي رَمقًا حتى جرَى البَينُ فاستَولى على
حُسنٌ أَفانينُ لَم تَستَوفِ أَعيُنُنا غاياتِهِ بِأَفانينٍ مِنَ النَظَرِ واهاً لِثَغرِكِ باتَ يَكلَؤُهُ غَيرانُ تَسري عَواليهِ إِلى الثُغَرِ يَقظانُ لَم يَكتَحِل غَمضاً مُراقَبَةً لَرابِطِ الجَأشِ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات