هَبُوا أبا يوسفٍ هجاني
فالشاعرُ العالم الأديبُ
ولابنِ بورانَ وجهُ عذرٍ
لأنه مُطرِبٌ مُصيبُ
وخالدٌ فهو قَحْطبيٌّ
مثلهما هاهَ أو قريبُ
ورَّاقُ ساباطَ لِم هجاني
عُثنونُهُ في استه خضيبُ
هَبُوا أبا يوسفٍ هجاني
فالشاعرُ العالم الأديبُ
ولابنِ بورانَ وجهُ عذرٍ
لأنه مُطرِبٌ مُصيبُ
وخالدٌ فهو قَحْطبيٌّ
مثلهما هاهَ أو قريبُ
ورَّاقُ ساباطَ لِم هجاني
عُثنونُهُ في استه خضيبُ
سَمِعتُ حَديثاً ما سَمِعتُ بِمِثلِهِ فَأَكثَرتُ فيهِ فِكرَتي وَتَعَجُّبي وَها أَنا أُلقيهِ إِلَيكَ مُفَصَّلاً وَدونَكَ فَاِسمَع ما يَسُرُّكَ وَاِطرَبِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بهاء
تَسَوَّقوا بِالغِنا لِرَبِّهِمُ وَأَظهَروا خَيفَةً لَهُ وَدَعوا سَعوا لِدُنياهُم بِآخِرَةٍ فَبِئسَ ما حاوَلوا غَداةَ سَعوا وَخَلَّفوا العَقلَ مِن وَرائِهِم وَاِستَودَعوا كُلَّ سَوأَةٍ فَرَعوا وَلَم يَعوا
ذات تراأى النور من صفِّها وقد تجلى النشر من لفِّها وكلما غنت على دفها روَّعها البرقُ وفي كفِّها برقٌ من القهوة لمَّاعُ بها من الأكوان
أولَئِكَ مَعشَرٌ نَصَروا عَلَينا فَفي أَظفارِنا مِنهُم دِماءُ وَحِلفُ الحَرِثِ اِبنِ أَبي ضِرارٍ وَحِلفُ قُرَيظَةٍ مِنّا بُراءُ لِساني صارِمٌ لا عَيبَ فيهِ وَبَحري لا تُكَدِّرُهُ
أبيات شعر مقتبسة من قصيدة اعتزل ذكر الاغاني والغزل للشاعر أمية ابن الوردي
حتى المحاريب تبكي وهي جامدةٌ ، حتى المنابر تبكي وهي عيدانُ. – أبو البقاء الرندي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر رثاء
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات