نقيب من الأشراف أكرم سيد

إِذا كُنتَ ذا مالٍ كَثيرٍ فَجُد بِهِ فَإِنَّ كَريمَ القَومِ مَن هوَ باذِلُ وَقَومُكَ لا تَحمِل عَلَيهِم وَلا تَكُن بِهِم هارِشاً تَغتابُهُم وَتُقابِلُ فَما يَنهَضُ

إِذا خَطَبَ الزَهراءَ كَهلٌ وَناشِئٌ فَإِنَّ الصِبا فيها شَفيعٌ مُشَفَّعُ وَلا يُزهِدنَها عُدمُهُ إِنَّ مُدَّهُ لَأَبرَكَ مِن صاعِ الكَبيرِ وَأَنفَعُ وَما لِأَخي سِتّينَ قُدرَةُ سائِرٍ

وَحُرْمَةِ الذَّاهِبِ مِنْ عَيْشِنَا وَطِيبِ أَيَّامِي الَّتي وَلَّتِ عَلى مَا تَعْهَدُوني وَفيٌّ وَعُقْدَةُ المِيثَاقِ مَا حُلَّتِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشاب الظريف، شعراء العصر