نَظَرنا اِبنُ مَنظورٍ فَجاءَ كَأَنَّهُ
حُسامٌ جَلا الأَصداءَ عَنهُ صَياقِلُه
أَغَرُّ كَضَوءِ البَدرِ يُعمِلُ رُمحَهُ
إِذا هُزَّ في الحَربِ العَوانِ عَواسِلُه
يَداهُ يَدٌ سَيفٌ يَعاذُ بِعِزِّها
وَنَفّاحَةٌ يَغني بِها مَن يُواصِلُه
نَظَرنا اِبنُ مَنظورٍ فَجاءَ كَأَنَّهُ
حُسامٌ جَلا الأَصداءَ عَنهُ صَياقِلُه
أَغَرُّ كَضَوءِ البَدرِ يُعمِلُ رُمحَهُ
إِذا هُزَّ في الحَربِ العَوانِ عَواسِلُه
يَداهُ يَدٌ سَيفٌ يَعاذُ بِعِزِّها
وَنَفّاحَةٌ يَغني بِها مَن يُواصِلُه
وضرطةُ وهبٍ من الحادثاتِ إذا ذُكرتْ حادثاتُ الزَّمنْ أهذا الغلاء وهذا البلاءُ وهذا الضُّراط وهذي الفتنْ إليك المعوَّلُ والمشتكى فَمُنَّ بعفوك يا ذا المِنَنْ أيا
وَعالِمَةٍ وَقَد جَهِلَت دَوائي بِلا جَهلٍ وَقَد عَلِمَت بِدائي يَموتُ بِها المُتَيَّمُ كُلَّ يَومٍ عَلى فَوتِ المَواعِدِ وَاللِقاءِ لَها ثَغرٌ وَمُبتَسِمٌ وَريقٌ يَنوبُ عَنِ المُعَتَّقَةِ
وَلائي لِآلِ المُصطَفى عِقدُ مَذهَبي وَقَلبِيَ مِن حُبِّ الصَحابَةِ مُفعَمُ وَما أَنا مِمَّن يَستَجيزُ بِحُبِّهِم مَسَبَّةَ أَقوامٍ عَليهِم تَقَدَّموا وَلَكِنَّني أُعطي الفَريقَينِ حَقَّهُم وَرَبّي بِحالِ
مَوتُ الفَتى في عِزَّةٍ خَيرٌ لَهُ مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ — عنترة بن شداد Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
طالَ الطَّريقُ ولم نخلَعْ مَودَّتَكم فما لها في أعزِّ الدربِ تخَلعُنا ؟ — عبدالرازق عبدالواحد Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عتاب
الوَيلُ للحسَّاسِ في دُنياهمُ ماذا يُلاقي من أَسَى وعَذَابِ — أبو القاسم الشابي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات