ناسخٌ راسخُ الروا
دفِ والخصرُ قدْ طفا
قد برى الجسمَ عندما
نسخَ الوصلَ بالجفا
ناسخٌ راسخُ الروا
دفِ والخصرُ قدْ طفا
قد برى الجسمَ عندما
نسخَ الوصلَ بالجفا
لَكَ الخَلائِقُ فينا السَهلَةُ السُمُحُ وَالنَيلُ يَسلَسُ لِلراجي وَيَنسَرِحُ وَالمَكرُماتُ الَّتي باتَت مَعالِمُها مَشهورَةً كَنُجومِ اللَيلِ تَتَّضِحُ أَمّا العُفاةُ فَقَد حَطّوا رِحالَهُمُ بِحَيثُ تَتَّسِعُ الدُنيا
يا لَحَظاتٍ لِلفِتَن في كَرِّها أَوفى نَصيب تَرمي وَكُلّي مَقتَلُ وَكُلُّها سَهمٌ مُصيب النُصحُ لِلّاحي مُباح أَمّا قَبولُهُ فَلا عُلِّقتُها وَجهَ صَباح ريقَ طِلاً عَيني
أقام الوجدُ بعدهمُ وساروا فحلفُ السُّقم جسمي والدّيارُ عدمتُ تصبّري والحيُّ دانٍ فكيف بهِ وقد شطَّ المزار ولي قلبٌ يبتهج هواه نجدٌ وقدماً كان يطربهُ
بين الأَنين وغصة الذكرى أبعد بعمر ينقضي عمرا وانفض يديك من الحياة إِذا يوماً أطقت عن الهوْى صبرا ما قيمة الدنيا وزخرفها إن كان قلبك
رقّت بوصف جمالك الأقوال ورأتك فأفتتنت بك العذال وهب الآله بك الجمال تجمّلاً حتى كأنك للجمال جمال كل العيون إذا برزت شواخص كيما تراك وغضّهنّ
الحمْدُ للّه إنّي في جِوَارِ فَتًى حامِي الحَقِيقَة نَفَّاعٍ وضَرَّارِ لا يرفعُ الطّرف إلاّ عند مكرمة ٍ مِنْ الحَياءِ ولا يُفْضِي على عَارِ – الحطيئة Recommend0
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات