مولاي لا هدَّت الليالي
كثيب علياكمُ عمادا
ولا طلبنا ربيع برّ
وكان جودكم جمادى
مولاي لا هدَّت الليالي
كثيب علياكمُ عمادا
ولا طلبنا ربيع برّ
وكان جودكم جمادى
نمتُ وإبليسُ أتى بحيلةٍ منتدبهْ فقالَ ما قولُكَ في حشيشةٍ منتَخَبَهْ فقلتُ لا قالَ ولا خمرةِ كرمٍ مُذْهَبَهْ فقلتُ لا قال ولا أمردَ بالبدرِ اشتبَهْ
أَجمَلُ بي مِن أَن أُعَدَّ اِمرِأً أَو ذيكَ في أَهلِكَ أَن أَهلِكا ما لَكَ تَستَجهِلُني دائِماً وَإِنَّما ذَلِكَ مِن جَهلِكا وَكُنتَ في سَيرِكَ مُستَعجِلاً فَالآنَ
أَتَجعَلُ إِقدامي إِذا الخَيلُ أَحجَمَت وَكَرّي إِذا لَم يَمنَعِ الدَبرَ مانِعُ سَواءً وَمَن لا يُقدِمُ المُهرَ في الوَغى وَمِن دَبرُهُ عِندَ الهَزاهِزِ ضائِعُ إِذا قيلَ
نمضي وتبقى العيشة الراضية وتنمحي آثارنا الماضية فقبل أن نحيا ومن بعدنا وهذه الدنيا على ماهيَ الدهرُ لا يعطي الَّذي نأمل وفي سبيلِ اليأس ما
إن فرصةٌ أمكَنَتْ في العِدَا فلا تَبدَ فعلَك إلا بها فإن لم تَلجْ بابَها مُسرِعًا أتاكَ عدوُّك مِن بابِها — ابن المعتزّ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
يَلُومُونَنِي أَنْ هِمْتُ وَجْداً بِحُسْنِهَا وَأَيُّ امْرِئٍ بِالْحُسْنِ لَيْسَ يَهِيمُ وَهَلْ يَغْلِبُ الْمَرْءُ الْهَوَى وَهْوَ غَالِبٌ وَيُخْفِي شَكَاةَ الْقَلْبِ وَهْوَ كَلِيمُ فَإِنْ أَكُ مَحْسُورَاً بِهَا
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات