مولاي رفقاً بصبٍّ
صدعتهُ بجفائِك
لا تكسرنَّ إناءً
ملآنةً بولائِك
مولاي رفقاً بصبٍّ
صدعتهُ بجفائِك
لا تكسرنَّ إناءً
ملآنةً بولائِك
وضرطةُ وهبٍ من الحادثاتِ إذا ذُكرتْ حادثاتُ الزَّمنْ أهذا الغلاء وهذا البلاءُ وهذا الضُّراط وهذي الفتنْ إليك المعوَّلُ والمشتكى فَمُنَّ بعفوك يا ذا المِنَنْ أيا
لَعَمري وَما عُمري عَلَيَّ بِهَيِّنٍ لَبِئسَ مُناخُ الضَيفُ وَالجارُ عامِرُ وَما عامِرٌ مِن دارِمٍ غَيرَ أَنَّها قَشائِرُ أَعيا نَوؤُها وَهوَ ثائِرُ لَقَد كانَ فيكُم لَو
سرَيْنا لنمحو الإِثم أو نغنم الأَجرا لزورة من تمحو زيارته الوِزْرا وسارت وقد أرخى علينا الدُّجى سترا بنا من بنات الماء للكوفة الغرَّا سبوحٌ سرت
جازَ حُدودَ اِجتِهادِهِ فَأَتى غَيرَ اجتِهادٍ لِأُمِّهِ الهَبَلُ أَبلَغُ ما يُطلَبُ النَجاحُ بِهِ ال طَبعُ وَعِندَ التَعَمُّقِ الزَلَلُ — المتنبي شرح أبيات الشعر 1 –
أَشَدُّ الجِهادِ جِهادُ الهَوى وَما كَرَّمَ المَرءَ إِلّا التُقى وَأَخلاقُ ذي الفَضلِ مَعروفَةٌ بِبَذلِ الجَميلِ وَكَفِّ الأَذى — أبو العتاهية Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات
جفاني إذ نزلْت عليهِ ضيفاً وللضَّيفِ الكرامة ُ والحباءُ غداً يتعلَّمُ الفجفاج أنِّي أسودُ إذا غضبتُ ولا أساءُ – بشار بن برد Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات