من مبلغ الأدباء أن يدي
ظفرت بوافي الودّ موفور
ووجدت في أفق البيان هدىً
لما نزلت بجانب الطور
من مبلغ الأدباء أن يدي
ظفرت بوافي الودّ موفور
ووجدت في أفق البيان هدىً
لما نزلت بجانب الطور
وَقَوْرَاءَ مِنْ قَوْسِ الْغَمَامِ ابْتَغُوا لَهَا مِثَالاً أَدَارُوهَا بِلاَ شَكِّ فَبَيْنَ الثُّرَيَّا وَالثَّرَى سُدَّ جرْمُهَا وَلِلْفَلَكِ الدَّوَّارِ قَدْ أَصْبَحَتْ تَحْكِي تَصُوغُ لُجَيْنَ الْمَاءِ فِي النَّهْرِ
تَرجِعُ النَفسُ إِذا وَقَّرتَها وَشِفاءُ الهَمِّ في خَمرٍ وَماءِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشار بن برد، شعراء العصر العباسي، قصائد
تَذكَّرَ عَهداً بالحمى قد تَقَدَّما فأجرى عليه الدَّمعَ فرداً وتوأَما ولا سيَّما إذ شاهد الربع لم يدع له أهْلُه إلاَّ تِلالاً وأرسما وآثار ما أبقى
سِرْ إنِ اسْطَعتَ في الهَوَاءِ رُوَيداً لا اخْتِيالاً عَلى رُفَاتِ العِبادِ رُبّ لَحْدٍ قَدْ صَارَ لَحْداً مراراً ضَاحِكٍ مِنْ تَزَاحُمِ الأضْدادِ — أبو العلاء المعري
أَرَأَيتَ أَيُّ سَوالِفٍ وَخُدودِ عَنَّت لَنا بَينَ اللِوى فَزَرودِ أَترابُ غافِلَةِ اللَيالي أَلَّفَت عُقَدَ الهَوى في يارَقِ وَعُقودِ بَيضاءُ يَصرَعُها الصِبا عَبَثَ الصَبا أُصُلاً بِخوطِ
إنْصتي لي .. أتمنَّى مُخْلصاً أنْ تُنْصِتي لي .. ما هناكَ امرأةٌ دونَ بديلِ فاتنٌ وجهُكِ .. لكنْ في الهوى ليس تكفي فتنةُ الوجه الجميلِ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات