مُذْ زادَ بيَ الوجدُ يا من راحَ يعذلني
أضحى بلا آخرٍ فالعذل ما نجعا
أنفقتُ ريعان عمري في الغرام على
وردِ الخدودِ فما راءٍ كمن سمعا
مُذْ زادَ بيَ الوجدُ يا من راحَ يعذلني
أضحى بلا آخرٍ فالعذل ما نجعا
أنفقتُ ريعان عمري في الغرام على
وردِ الخدودِ فما راءٍ كمن سمعا
أَيري لَهُ فَضلٌ عَلى آيارِهِم وَإِذا أَشَظَّ سَجَدنَ غَيرَ أَوابِ وَكَأَنَّ هامَةَ رَأسِهِ بِطّيخَةٌ حُمِلَت إِلى مَلِكٍ بِدَجلَةَ جابِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشار
المُدْنَفَانِ منَ البرِيّةِ كلِّهَا جسمي وطَرْفٌ بابليٌّ أحوَرُ والمُشرِقاتُ النّيّراتُ ثلاثةٌ الشمسُ والقمرُ المنيرُ وجعفرُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن هانئ الأندلسي، شعراء العصر
ضُراطُ اِبنِ مَيمونِ صَوتُ العُرو بِ وَضَرطُ اِبنِ صالِحِ نَعقُ الغُرابِ وَضَرطُ اِبنِ مَيمونِ نَهقُ الحَميـ ـرِ وَضَرطُ اِبنِ صالِحِ شَقُّ الثِيابِ لَئِن دامَ هَذا
فاُنْظُرْ بِعَقْلِكَ إنَّ العيَنَ كاذِبَةٌ واسْمَعْ بِقَلبِكَ إنّ السّمْعَ خوّانُ ولا تقل كل ذي عين له نظر إن الرعاة ترى ما لا يرى الضان —
في لَيالٍ كَتَمَت سِرَّ الهَوى بِالدُّجى لَولا شُموسُ الغُرَرِ مالَ نَجمُ الكأسِ فيها و هَوى مُستَقيمَ السَّيرِ سَعدَ الأثَرِ حِينّ لَذَّ النَومُ شَيئاً أو كَما
متى تَجْمعي شوقي وشوقَكِ تُفْدِحي وما لكِ بِالْعِبْءِ الثَّقيلِ يَدانِ فيا كَبِدَيْنا من مَخافَةِ لوعةِ الفِراقِ ومن صَرْفِ النّوى تَجْفان وإِذْ نحن مِنْ أَنْ تَشْحَطَ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات