ما دامَ في الإنسانِ روحٌ
يبلغُ الدنيا أمانيهِ
فلا تهينَنَّ صغيراً فقدْ
يحطُّكَ الدهرُ ويعليه
ما دامَ في الإنسانِ روحٌ
يبلغُ الدنيا أمانيهِ
فلا تهينَنَّ صغيراً فقدْ
يحطُّكَ الدهرُ ويعليه
ما كُلُّ ما تَشتَهي يَكونُ وَالدَهرُ تَصريفُهُ فُنونُ قَد يَعرِضُ الحَتفُ في حِلابٍ دَرَّت بِهِ اللَقحَةُ اللَبونُ الصَبرُ أَنجى مَطيِّ عَزمٍ يُطوى بِهِ السَهلُ وَالحُزونُ
لي في خَلوَتي بِجَلوَةِ مَحبوبي مَغيبٌ عَن مَشهَدِ الرُقباءِ وَاِنقِطاعي بِهِ إِلَيهِ ثَناني بِفِناءٍ أَطالَ فيهِ بَقائي وَوَراهُ مِن حَيثُ أَضحى أَماماً لِوَرائي أَمسى أَمامي
قال ابنُ ثابت الذي فخرتْ به فقرُالكلامِ ونشأةُ الأشعار شغف السهادُ بمقلتي ومزاري فعلى الدموعِ معوَّلي ومشاري فلذا جعلتُ رويه الراء التي هي من حروف
كُلٌّ لَهُ سَعيُهُ وَالسَعيُ مُختَلِفٌ وَكُلُّ نَفسٍ لَها في سَعيِها شاءُ لِكُلِّ داءٍ دَواءٌ عِندَ عالِمِهِ مَن لَم يَكُن عالِماً لَم يَدرِ ما الداءُ الحَمدُ
النّورُ في قلبِي وبينَ جَوانِحي فَعَلامَ أخشى السَّيرَ في الظّلْماءِ؟ إنِّي أنا النَّايُ الَّذي لا تنتهي أنغامُهُ ما دام في الأَحياءِ وأنا الخِضَمُّ الرحْبُ ليس
تَحنُو المَنونُ إِلى حَوبائِهِ وَلَعاً يهدّمُ الشَيءَ يَأبى أَن يُدانيهِ – الميكالي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر رثاء
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات