ما السودُ كالبيضِ وَصْلُ السودِ مَنْقَصةٌ
فعدْ عنهنَّ واذكرْ خجلةَ الحَبَلِ
وارجعْ إلى الحقِّ والطبعِ السليمِ تجدْ
في طلعةِ الشمسِ ما يغنيكَ عَنْ زُحَلِ
ما السودُ كالبيضِ وَصْلُ السودِ مَنْقَصةٌ
فعدْ عنهنَّ واذكرْ خجلةَ الحَبَلِ
وارجعْ إلى الحقِّ والطبعِ السليمِ تجدْ
في طلعةِ الشمسِ ما يغنيكَ عَنْ زُحَلِ
أَمُزمِعَةٌ لِلبَينِ لَيلى وَلَم تَمُت كَأَنَّكَ عَمّا قَد أَظَلَّكَ غافِلُ سَتَعلَمُ إِن شَطَّت بِهِم غُربَةُ النَوى وَزالوا بِلَيلى أَنَّ لُبَّكِ زائِلُ وَأَنَّكَ مَمنوعُ التَصَبُّرِ وَالعَزا
عادَ الهَوى بِظِباءِ مَك كَةَ لِلقُلوبِ كَما بَداها وَخَبَت عَليكَ مِنىً تَبا ريحَ الغَرامِ وَما زَهاها طَرَباً عَلى طَرَبٍ بِها يا دينَ قَلبِكَ مِن جَواها
ما شرْتُ في المكتبِ صنفينِ مِنْ شبْهِ الشواهينِ وشبهِ الذئابْ أيُّ حياةٍ لامرئٍ رزقُهُ يأخذُهُ مِنْ بين ظفرٍ ونابْ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن
حُكمُ المَنِيّةِ في البَرِيّةِ جاري ما هذه الدنيا بدار قرار بَيْنَا ترى الإنسانَ فيها مُخبِرًا حتى يُرى خبرًا مِن الأخبارِ طُبِعَت على كَدَرٍ، وأَنت تريدها
مليحةٌ، ومَعينُ الغيمِ أرضعها هذا الجمالَ، فما ملّت وما فَطَمَا تفتّقت أرضُها عن سرِّ فتنتِها مَرابِعًا،أتعبت في عشقِها أُمما ألقى لها المُزْنُ هتّانَ الهوى غَدَقًا
قَمَرٌ تَفَرَّدَ بالمَحاسِنِ كلِّها فإليه يُنسَبُ كلُّ حُسْنٍ يُوصَفُ فَجَبِينُهُ صُبْحٌ وطُرَّتُه دُجىً وقَوامُه غُصْنٌ رطيبٌ أهيَفُ للهِ ذاك الوجهُ كيفَ تألَّفَتْ فيه بدائِعُ لم
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات