ما أَصعَبَ الحاجَةَ لِلناسِ
فَالغُنمُ مِنهُم راحَةُ الياسِ
لَم يَبقَ في الناسِ مُواسٍ لِمَن
يُظهِرُ شَكواهُ وَلا آسِ
وَبَعدَ ذا ما لَكَ عَنهُم غِنىً
لا بُدَّ لِلناسِ مِنَ الناسِ
ما أَصعَبَ الحاجَةَ لِلناسِ
فَالغُنمُ مِنهُم راحَةُ الياسِ
لَم يَبقَ في الناسِ مُواسٍ لِمَن
يُظهِرُ شَكواهُ وَلا آسِ
وَبَعدَ ذا ما لَكَ عَنهُم غِنىً
لا بُدَّ لِلناسِ مِنَ الناسِ
أنَّى وَمِن أينَ آبَكَ الطَّرَبُ مِن حَيثُ لا صَبوَةٌ ولا رِيَبٌ لا مِن طِلابِ المُحَجَّبَاتِ إذا ألقى دُونَ المَعَاصِر الحُجبُ ولاحُمولٍ غَدَت ولا دِمَنٍ مَرَّ
ملوّز الطرف أهلاً كل الحلا إن تحلى وحاكم العقل يقضي إن الملوّز أحلى وخشكناناً أتاني في مثل عيديَ فتلا من أفضل الناس نفساً وأنفس الناس
خواضع في كلِّ ديمومة يكاد الظليم به ينحَلُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
يا عالم الغيبِ! ذنبي أنتَ تعرفُه وأنت تعلمُ إعلاني.. وإسراري وأنتَ أدرى بإيمانٍ مننتَ به علي.. ما خدشته كل أوزاري أحببتُ لقياكَ.. حسن الظن يشفع
وَمَنِ الَّذِي أَدْعُو وَأَهْتِفُ بِاسْمِهِ إِنْ كَانَ فَضْلُكَ عَنْ فَقِيرٍ يُمْنَعُ حَاشَا لِمَجْدِكَ أَنْ تُقَنِّطَ عَاصِيًا الفَضْلُ أَجْزَلُ وَالْمَوَاهِبُ أَوْسَعُ بِالذُّلِّ قَدْ وَافَيْتُ بَابَكَ عَالِمًا
بها مرضٌ في لحظها وهو صحة ٌ ولكن مريضُ اللحظ ليس يعادُ أليس عجيباً أن تصيدَ قلوبنا مهاة ٌ وعهدي بالمهاة تصادُ سقاها إذا ما
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات