مآشير ما كان الرخاء حُسَافةُ
إذا الحرب سماها صُرامَ الملقِّبُ
مآشير ما كان الرخاء حُسَافةُ
إذا الحرب سماها صُرامَ الملقِّبُ
أحبُّ كلّ غادةٍ ألحاظُها تَكلَّمُ فإن أحارت طفقت ألفاظها تَرنّمُ ماء صباها غدق ونارها تَضرّمُ فالوجهُ منها جنة وحَرُها جهنمُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
أَهلاً بِهِ وَعَلى الظَلماءِ أَنشُدُهُ لَو بَلَّ مِن غُلَلي أَبلَلتَ مِن عِلَلي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد
أَجارُكِ يا أُسدَ الفَراديسِ مُكرَمُ فَتَسكُنَ نَفسي أَم مُهانٌ فَمُسلَمُ وَرائي وَقُدّامي عُداةٌ كَثيرَةٌ أُحاذِرُ مِن لِصٍّ وَمِنكِ وَمِنهُمُ فَهَل لَكِ في حِلفي عَلى ما
لَا بَارَكَ اللهُ فِيمَنْ كَانَ يُخْبِرُنِي أَنَّ المُحِبِّينَ فِي لَهْوٍ وَلَذَّاتِ لَمَوْتَةٌ تَأْخُذُ الإِنْسَانَ وَاحِدَةٌ خَيْرٌ لَهُ مِنْ لِقَاءِ المَوْتِ مَرَّات — أبو العتاهية Recommend0 هل
أَيُّهَذا الشَّاكي وَما بِكَ داءٌ كَيفَ تَغدُو إِذا غَدَوتَ عَليلا إِنَّ شَرَّ الجُناةِ في الأَرضِ نَفسٌ تَتَوَقّى قَبلَ الرَّحيلِ الرَّحيلا وَ تَرى الشَّوكَ فِي الوُرودِ
أبداً تحن إليكم الأرواح ووصالكم ريحانها والراح وقلوب أهل ودادكم تشتاقكم وإلى لذيذ لقائكم ترتاح وارحمنا للعاشقين تكلفوا ستر المحبة والهوى فضاح بالسر إن باحوا
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات