لي طيلسانٌ أنا في يديه
مثلُ الأسير خانعٌ لدَيهِ
زَعْزعتِ الأيامُ جانبيه
قد هدمتْ أيامُه رُكنيه
تُسرعُ كلُّ آفةٍ إليه
كأنَّ كلَّ صيحةٍ عليه
لي طيلسانٌ أنا في يديه
مثلُ الأسير خانعٌ لدَيهِ
زَعْزعتِ الأيامُ جانبيه
قد هدمتْ أيامُه رُكنيه
تُسرعُ كلُّ آفةٍ إليه
كأنَّ كلَّ صيحةٍ عليه
حينَ لمْ أرْجُ للخَلاصِ سَبيلاً دأبُهُ بالصَّدودِ فِي عُشّاقِهْ قيّضَ اللهُ لِحْيَةً لخَلاصي قُبِضَتْ بالبَنانِ فوْقَ خِناقِهْ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لسان الدين بن
أَما وَالهَوى حِلفاً وَلَستُ بحانِث لما أَنا لِلعَهدِ القَديم بناكِثِ يحدِّثُها الواشي بأَنّي سَلوتُها لَقَد حدَّثَ الواشي بأَعظم حادثِ وَما عَلِمت أَنّي تفرَّدتُ في الهَوى
إِنَّما أَبكي لِأَنّي صِرتُ لِلحُبِّ تَبيعا ما دَعاني الشَوقُ إِلّا أَذرَتِ العَينُ دُموعا ما أُراني عَن حَبيبي آخِرَ الدَهرِ نَزوعا أَحسَنُ الناسِ وَأَولى ال ناسِ
خِلخالُها يُسحَبُ في ساقِها وَقُرطُها في الجيدِ ما يَنطِقُ — دعبل الخزاعي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل
مَن كان فوق سَراةِ المجدِ مُعتلِياً مِن أين يَغْشاهُ صَرْفُ الدَّهرِ معتَرِيا يا مُشتكَي كُلِّ حُرٍّ رابَه زَمنٌ لا روَّع الحُرَّ أن يَلقاكَ مُشتكيا إنّ
نَحْنُ أدْرَى وَ قد سألْنَا بِنَجْدٍ أطَوِيلٌ طَرِيقُنَا أمْ يَطُولُ وَ كَثيرٌ مِنَ السّؤالِ اشْتِيَاقٌ وَ كَثِيرٌ مِنْ رَدّهِ تَعْليلُ — المتنبي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات