لي سيد رقى إلى
أفق المعالي فعلا
أقسم لا ينسى الندَى
إلا إذا ما فعلا
لي سيد رقى إلى
أفق المعالي فعلا
أقسم لا ينسى الندَى
إلا إذا ما فعلا
ما يَفتَأُ المَرءُ وَالأَبرادُ يُخلِقُها بِاللُبسِ عَصراً إِلى أَن يَلبَسَ الكِبرا وَذاكَ بُردٌ إِذا ما اِجتابَهُ رَجُلٌ أَلغى الحُبورَ وَأَلقى بِالفَمِ الحَبَرا يا ساكِني الأَرضِ
يَعيبُ أُناسٌ أَنَّ قَوماً تَجَرَّدوا لِحَمّامِهِم نُصبَ العُيونِ الشَوازِرِ لَقَد سَعِدوا إِن كانَ لَم يَجرِ عِندَهُم مِنَ الوِزرِ إِلّا تَركُهُم لِلمَآزِرِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
لَعَمري لَئِن قَرَّت بِقُربِكَ أَعيُنٌ لَقَد سَخَنَت بِالبَينِ مِنكَ عُيونُ فَسِر أَو أَقِم وَقفٌ عَلَيكَ مَحَبَّتي مَكانُكَ مِن قَلبي عَلَيكَ مَصونُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
سرابُكِ بين اوردتي يَجولُ فَبي عَطَشُ المتاهةِ يا بتولُ اراكِ فـأغتَدي كُلي عيوناً وألسنةً ، ولكن لا تقولُ وفي رئتيَّ الف جَناحِ شوقٍ يَطيرُ بريشها
أَلا لِلَّهِ أَنتَ مَتى تَتوبُ وَقَد صَبَغَت ذَوائِبَكَ الخُطوبُ كَأَنَّكَ لَستَ تَعلَمُ أَيُّ حَثٍّ يَحُثُّ بِكَ الشُروقُ وَلا الغُروبُ أَلَستَ تَراكَ كُلَّ صَباحِ يَومٍ تُقابِلُ
يُلاطفُني بالقولِ عند وداعِهِ لِـ يُذهِبَ عني لوعتي وتَفجُّعي ولما قضَى التوديعُ فينا قضاءَهُ رجعتُ.. ولكن لا تَسَلْ كيف مَرجِعي — بهاء الدين زهير Recommend0
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات