لي خمرة راس بها الراس

لي خَمرَةُ راسٍ بِها الراسُ

في مِزجِها لِلناسِ إيناسُ

بِكَأسِها كاسُ النَدى وَلَو

لا الراحُ ما اِرتاحوا وَلا كاسوا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان المكزون السنجاري، شعراء العصر الأيوبي، قصائد
شارك هذه القصيدة
تابع عالم الأدب على الشبكات الاجتماعية
المكزون السنجاري

المكزون السنجاري

المكزون السِّنجاري (583 - 638 هـ / 1187 - 1240 م)، هو الأمير عز الدين أبو محمد الحسن ابن يوسف بن مكزون بن خضر بن عبد الله بن محمد السنجاري. كاتب، وشاعر، وأديب وفقيه

قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:

ديوان ابن الساعاتي
ابن الساعاتي

صفاتك تفغم الآفاق طيبا

صفاتك تفغم الآفاق طيبا فنشر نسمها فضح النسيا ونأيك جل جنب الخطب فيه فان خالفتني فسل القلوبا دعوت له التصبر مستغيثاً ولكن ما دعوت له

ديوان زهير بن أبي سلمى
زهير بن أبي سلمى

صرمت جديد حبالها أسماء

صَرَمَت جَديدَ حِبالِها أَسماءُ وَلَقَد يَكونُ تَواصُلٌ وَإِخاءُ فَتَبَدَّلَت مِن بَعدِنا أَو بُدِّلَت وَوَشى وُشاةٌ بَينَنا أَعداءُ فَصَحَوتُ عَنها بَعدَ حُبٍّ داخِلٍ وَالحُبُّ تُشرِبُهُ فُؤادَكَ

ديوان عمر بن أبي ربيعة
عمر بن أبي ربيعة

ألم تسأل الربع أن ينطقا

أَلَم تَسأَلِ الرَبعَ أَن يَنطِقا بِقَرنِ المَنازِلِ قَد أَخلَقا دِيارَ الَّتي تَيَّمَت عَقلَهُ فَيا لَيتَهُ غَيرَها عُلِّقا وَكَيفَ طِلابي عَراقيَّةً وَقَد جاوَزَت عيرُها الحِرنِقا تَؤُمُّ

اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

يموت رديء الشعر من قبل أهله - دعبل الخزاعي

يموت رديء الشعر من قبل أهله – دعبل الخزاعي

يَقولونَ إِن ذاقَ الرَدى ماتَ شِعرُهُ وَهَيهاتَ عُمرُ الشِعرِ طالَت طَوائِلُه يَموتُ رَديءُ الشِعرِ مِن قَبلِ أَهلِهِ وَجَيِّدُهُ يَبقى وَإِن ماتَ قائِلُه — دعبل الخزاعي

شعر البارودى - بأي غزال في الخدور تهيم

شعر البارودى – بأي غزال في الخدور تهيم

بِأَيِّ غَزَالٍ فِي الْخُدُورِ تَهِيمُ وَغِزْلانُ نَجْدٍ مَا لَهُنَّ حَمِيمُ يَقُدْنَ زِمَامَ النَّفْسِ وَهْيَ أَبِيَّةٌ وَيَخْدَعْنَ لُبَّ الْمَرْءِ وَهْوَ حَكِيمُ فَإِيَّاكَ أَنْ تَغْشَى الدِّيَارَ مُخَاطِرَاً

لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك كل جديد

كن متابعاً أولاً بأول، خطوة بسيطة لتصلك شروحات وقصائد بشكل اسبوعي

تعليقات

الاعضاء النشطين مؤخراً