ليس كالسُّكر دواءٌ
لغناءٍ كالدواءِ
فاسْقِني عشرين رطلاً
لا تَشبهُنَّ بماءِ
فلعل السكرَ يكفيـ
ـني أذى هذا العُواءِ
من رأى منتحِباً غيـ
ـري على سوء الغناءِ
ليس كالسُّكر دواءٌ
لغناءٍ كالدواءِ
فاسْقِني عشرين رطلاً
لا تَشبهُنَّ بماءِ
فلعل السكرَ يكفيـ
ـني أذى هذا العُواءِ
من رأى منتحِباً غيـ
ـري على سوء الغناءِ
نَحا فارِسُ الشَهباءِ وَالخَيلُ جُنَّحٌ عَلى فارِسٍ بَينَ الأَسِنَّةِ مُقصَدِ وَلَولا يَدٌ نالَتهُ مِنّا لَأَصبَحَت سِباعٌ تَهادى شِلوَهُ غَيرَ مُسنَدِ فَلا تَكفُرِ النُعمى وَأَثنِ بِفَضلِه
يُمَزِّقُني ذا الحُبُّ كُلَّ مُمَزَّقٍ وَيُصبِحُ خَلقي فيهِ وَهوَ جديدُ مُقيمٌ وَقَلبي في رِكابِكَ سائِرٌ قَريبٌ وَلَكِن ما أُريدُ بَعيدُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
لعينِك منها يوم زالتْ حمولُها وإنْ لم تُنِلْ تَذْرافُها وهُمولُها ومن أجلها لمّا مررتَ بدارها وقد أوحَشَتْ منها شَجَتْنِي طلولُها ولولا الهوى لم تَلْقَنِي بمنازلٍ
فلمْ أرَ مثلي عاشقاً ذا صبابة ولا مثلها معشوقة ً ذاتَ بهجة ِ هيَ البدرُ أوصافاً وذاتي سماؤها سَمَتْ بي إليها همّتي، حينَ هَمّتِ مَنازِلُها
أخائفةَ الشِفَاهِ .. ألا اعترافٌ تُدَمْدِمُهُ العرائشُ والسُفُوحُ ؟ وأَسْتَرْضي العقيقَ .. لَعلَّ فَجْرَاً يُشَقُّ ، فَتَسْتَريحُ .. وأَسْتَريحُ :::::::: :::::::: أخائفةَ الشِفَاهِ
وَمِنَ العَداوَةِ ما يَنَالُكَ نَفْعُهُ وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ — المتنبي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات