لَو عاشَ حَمّادٌ لَهَونا بِهِ
لَكِنَّهُ صارَ إِلى النارِ
لَو عاشَ حَمّادٌ لَهَونا بِهِ
لَكِنَّهُ صارَ إِلى النارِ
وكأنما الأغصان يثنيها الصَبَا والبدر من خلل يلوح ويحجب حسناء قدقامت وأرخت شعرها في لجة والموج فيها يلعب Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن النقيب،
ناوليني الكَأس في الصُّبَحِ ثُمَّ غنِّي لي على قَدَحِي وأديري شمسَ وَجْهَكِ لِي فَضِياءُ الشَّمْسِ لَمْ يَلُحِ واشْغلي كفَّيك فِي وترِ لاَ تَمُدِّيها إِلَى السُّبحِ
فَيا حُسنَها إِذ يَغسَلُ الدَمعُ كُحلَها وَإِذ هِيَ تُذري الدَمعَ مِنها الأَنامِلُ عَشِيَّةَ قالَت في العِتابِ قَتَلتَني وَقَتلي بِما قالَت هُناكَ تُحاوِلُ فَقُلتُ لَها جودي
أَسِيئي بِنا أَو أحْسِني لا مَلُومَة ً لدينا ولا مَقْلِيّة ً إنْ تَقَلَّتِ – كثير عزة Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل
أَخِلّايَ بي شَجوٌ وَلَيسَ بِكُم شَجوُ وَكُلُّ امرِئٍ عَن شَجوِ صاحِبِهِ خِلو وَما مِن مُحِبٍّ نالَ مِمَّن يُحِبُّهُ هَوى صادِقاً إِلّا سَيَدخُلُهُ زَهوُ بُليتُ وَكانَ
إذا ما غضبنا غضبةَ مضريةَ هَتَكْنَا حِجَابَ الشَّمْسِ أوْ أمطرت دما إذا ما أعرنا سيداً من قبيلة ٍ ذُرَى مِنْبَرٍ صَلَّى علَينا وسَلَّما وإنا لقومٌ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات