لمولودكم يا آل يحيى مزيةٌ
من الفضلِ لا تخفى على كلِّ لامح
إذا ما شرعتم في علاه عقيقة
شرعنا له في درّةٍ من مدائح
لمولودكم يا آل يحيى مزيةٌ
من الفضلِ لا تخفى على كلِّ لامح
إذا ما شرعتم في علاه عقيقة
شرعنا له في درّةٍ من مدائح
يا مَن إِذا ما المالُ جازَ بِأَرضِهِ يَصفَرُّ خَوفَ فِراقِهِ أَن يُنهَبا يُلقى إِلَيهِ فَلا يَليقُ بِكَفِّهِ فَكَأَنَّما يُلقى إِلَيهِ لِيُحسَبا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
ألا ربّ أمرٍ بتّ أحذر غِبَّهُ وقد نابني فيه العناءُ المُجَشِّمُ غدا وهو سِرٌّ لا يُرامُ اِطّلاعُهُ وعادَ مساءً وهو نَهْبٌ مُقَسَّمُ تندّمتُ في أعجازه
يا أُمَّ دَفرٍ لَو رَحَلتِ عَنِ الوَرى كَسَروا وَلَو مِن آلِ ضَبَّةَ كوزا إِنّي ذَمَمتُكِ فَاِشهُري أَو أَشرِعي لا أَرهَبُ المَعمودَ وَالمَركوزا عِشتُ السَليمَ وَما
أيا رفيقةَ دربي!.. لو لديّ سوى عمري.. لقلتُ: فدى عينيكِ أعماري أحببتني.. وشبابي في فتوّتهِ وما تغيّرتِ.. والأوجاعُ سُمّاري منحتني من كنوز الحُبّ. أَنفَسها وكنتُ
ما في المَقامِ لِذي عَقلٍ وَذي أَدَبِ مِن راحَةٍ فَدَعِ الأَوطانَ وَاِغتَرِبِ سافِر تَجِد عِوَضاً عَمَّن تُفارِقُهُ وَاِنصَب فَإِنَّ لَذيذَ العَيشِ في النَصَبِ إِنّي رَأَيتُ
أَقَمتُ بِأَرضِ الرومِ عامَينِ لا أَرى مِنَ الناسِ مَحزوناً وَلا مُتَصَنِّعا إِذا خِفتُ مِن أَخوالِيَ الرومِ خُطَّةً تَخَوَّفتُ مِن أَعمامِيَ العُربِ أَربَعا وَإِن أَوجَعَتني مِن
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات