لِمُجَدِّدِ الملكِ الرَّفيعِ مُحَمَّدٍ
أنْشِيتُ فَاعْجَبْ مِنْ غَرَابةِ شَانِي
تَبْدُو بِظَاهرِيَ الأمُورُ كَأنَّنِي
مِنْ بَاطِنِ المَوْلَى الذِي أَنْشَانِي
لِمُجَدِّدِ الملكِ الرَّفيعِ مُحَمَّدٍ
أنْشِيتُ فَاعْجَبْ مِنْ غَرَابةِ شَانِي
تَبْدُو بِظَاهرِيَ الأمُورُ كَأنَّنِي
مِنْ بَاطِنِ المَوْلَى الذِي أَنْشَانِي
الا حييت عنا يا مدينا وهل بأس بقول مسلَّمينا لنا قمر السماء وكل نجم تشير إليه أيدي المهتدينا وجدت الله إذ سمى نزاراً واسكنهم بمكة
أدارَ الكأس مترعةً شرابا وأهداها لنا ذهباً مذابا وقد غارت نجوم الصبح لمَّا رأته وهو قد كشفَ النقابا وقالَ ليَ الهوى فيه اصطحبها وطِبْ نفساً
وَلَيلَةٍ ما خَلَصتُ مِنها إِلى خُفوقٍ وَلا مَنامِ يَفعَلُ فيها ضِياءُ وَجهي ما يَفعَلُ البَدرُ في الظَلامِ عِفتُ بِها الخَمرَ وَهيَ تُجلى وَالكَأسُ مَحطوطَةُ اللِثامِ
رأيتك .. والجمع ما بيننا.. فلم أر غيرك .. عبر المدى.. شفاه كما يتحدى الربيع.. وجفن كما تتعرى المُدى.. فيا لك من وردة أُرهِقت.. بحوْم
أيّها السّاهرُ تَغفُو تذكُر العهْدَ وتصْحُو فَتعلّم كيفَ تنْسَى وتَعلّم كيفَ تمْحُو. – إبراهيم ناجي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
سَكِّن فُؤادكَ لا تَذهَب بِهِ الفِكَرُ ماذا يُعيد عَلَيكَ البَثُّ وَالحذرُ وَازجُر جفونك لا تَرضَ البُكاءَ لَها وَاِصبر فَقَد كُنتَ الخطب تَصطَبِرُ وَإِن يَكُن قَدرٌ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات