لما تجلى حبيبي

ديوان عبد الغني النابلسي

لما تجلى حبيبي

لي كان مسكي وطيبي

والوجه منه سباني

بكل حسن غريب

قوموا اشهدوا يا جماعه

بدراً يريكم شعاعه

ولا تقولوا غفلنا

عن القريب المجيب

حيي الحيا أرض نجد

مثير شوقي ووجدي

يا طالما لي أفادت

فرط البكا والنحيب

يا غصن بان تثني

خل الجفا منك عنا

وجد علينا برؤيا

هذا الجمال المهيب

صلاة ربي الرحيم

على النبي الكريم

ما فاق عبد الغني

في المدح كل لبيب

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان عبد الغني النابلسي، شعراء العصر العثماني، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات