للّهِ معشوقٌ خشى
لثمي لهُ فالتثما
أشكو إليه ظمأي
قالَ وما يشفي الظما
قلتُ لهُ ماءُ اللمى
فقال لي ما آلما
للّهِ معشوقٌ خشى
لثمي لهُ فالتثما
أشكو إليه ظمأي
قالَ وما يشفي الظما
قلتُ لهُ ماءُ اللمى
فقال لي ما آلما
إِنَّ قَومِي عَزَّ نَصرُهُمُ قَد شفَوني مِن بَنِي عَنَمَه تَرَكُوا عِمرانَ مُنجَدِلاً لِضِباعٍ حَولَهُ رَزَمَه في صَلاهُ أَلَّةٌ حُشُرٌ وَقَناةُ الرَمحِ مُنقَصِمَه كلُّ قومٍ كانَ
طَغى اليَراعُ لِبَسطي في العِنانِ لَهُ وَهوَ الجَوادُ وَظَهرُ الطِرسِ مَيدانُ فَلا تُؤاخِذ بِطُغيانِ اليَراعِ إِذا جَرى عَلَيَّ فَلِلأَقلامِ طُغيانُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
حُبُّ الرِئاسَةِ أَطغى مَن عَلى الأَرضِ حَتّى بَغى بَعضُهُم فيها عَلى بَعضِ فَحَسبِيَ اللَهُ رَبّي لا شَريكَ لَهُ إِلَيهِ ما كانَ مِن بَسطي وَمِن قَبضي
ما أَنفَعَ العَقلَ لِأَصحابِهِ نَتيجَةُ العَقلِ تَمامُ الأَدَب إِنّي أَرى المَغرورَ مَن غَرَّهُ ال دَهرُ عَلى كَثرَةِ ما يَنقَلِب — أبو العتاهية Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
تَقضَّت لُباناتٌ، وجدَّ رحيلُ ولم يُشفَ مِن أهلِ الصفاءِ غليلُ ومُدَّت أكفٌّ للوداعِ تَصافحَت وكادَت عيونٌ للفراقِ تَسيلُ ولا بُدَّ للإلفَينِ مِن ذمَّ لَوعةٍ إذا
حبيبان نحن، إلى أن ينام القمر و نعلم أن العناق، و أن القبل طعام ليالي الغزل و أن الصباح ينادي خطاي لكي تستمرّ على الدرب
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات