لكَ عاذِلٌ بثَقيلِهِ وخَفيفِه
بيْنَ النِّدامِ غَبوقُهُ وصَبوحُهُ
أمّا الخَفيفُ فكَفُّهُ ودِماغُهُ
أمّا الثّقيلُ فقَوْلُهُ أو رُوحُهُ
لكَ عاذِلٌ بثَقيلِهِ وخَفيفِه
بيْنَ النِّدامِ غَبوقُهُ وصَبوحُهُ
أمّا الخَفيفُ فكَفُّهُ ودِماغُهُ
أمّا الثّقيلُ فقَوْلُهُ أو رُوحُهُ
بانَت بِقَلبي صَفراءُ رادِعَةً صَبَّت عَلَينا مِن حُسنِها فِتَنا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشار بن برد، شعراء العصر العباسي، قصائد
لا تَلُمِ الدّهرَ ولا تعذُلِ فطالما صَمَّ عن العُذَّالِ في كلّ يومٍ مرّ من صَرْفِهِ لنا أميمُ الرّأسِ بالجندلِ مُفَوِّقاً أسهمَه وجهتي مَن كان مدلولاً
يا وَقعَ هَلّا سَأَلتِ القَومَ ما حَسَبي إِذا تَلاقَت عُرى ضَفرٍ وَأَحقابِ إِنّي أَنا الزادُ إِذ لا زادَ يَحمِلُهُ رِكابُهُم غَيرَ أَنقاءٍ وَأَصلابِ Recommend0 هل
لئنْ كنتُ محتاجاً إلى الحلمِ إنَّني إلى الجهلِ في بعضِ الأحايينِ أحوجُ – محمد بن حازم الباهلي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة
فَيا قَلبُ صَبراً وَاِعتِرافاً لِما تَرى وَيا حُبَّها قَع بِالَّذي أَنتَ واقِعُ لَعَمري لِمَن أَمسى وَأَنتِ ضَجيعُهُ مِنَ الناسِ ما اِختيرَت عَليهِ المَضاجِعُ — قيس
ماكُنتُ مُذ كُنتُ إِلّا طَوعَ خُلّاني لَيسَت مُؤاخَذَةُ الإِخوانِ مِن شاني يَجني الخَليلُ فَأَستَحلي جِنايَتَهُ حَتّى أَدُلُّ عَلى عَفوي وَإِحساني وَيُتبِعُ الذَنبَ ذَنباً حينَ يَعرِفُني
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات