لَعَمرُ أَبي سُمَيَّةَ ما أُبالي
أَنَبَّ التَيسُ أَم نَطَقَت جُذامُ
إِذا ما شاتُهُم وَلَدَت تَنادَوا
أَجَديٌ تَحتَ شاتِكِ أَم غُلامُ
لَعَمرُ أَبي سُمَيَّةَ ما أُبالي
أَنَبَّ التَيسُ أَم نَطَقَت جُذامُ
إِذا ما شاتُهُم وَلَدَت تَنادَوا
أَجَديٌ تَحتَ شاتِكِ أَم غُلامُ
عِشِ اِبقَ اِسمُ سُد قُد جُد مُرِ اِنهَ رِفِ اِسرِ نَل غِظِ اِرمِ صِبِ اِحمِ اِغزُ اِسبِ رُع زَع دِلِ اِثنِ نُل وَهَذا دُعاءٌ لَو
غَدَوتُ أَسيراً في الزَمانِ كَأَنَّني عَروضُ طَويلٍ قَبضُها لَيسَ يُبسِطُ وَإِن كُنتُ في بَعضِ الحُكومَةِ قاسِطاً فَغَيرِيَ مِن هَذي البَريَّةِ أَقسطُ وَأَوتادُ أَبياتٍ مِنَ الشِعرِ
وَقَد أَغرَقَ الدُنيا بَدَمعِ جُفونِهِ وَلَم يَتَّفِق في ذاكَ أَن يَغرَقَ الحُبُّ إِذا كانَ رَجعُ القُربِ مِن بَعدِهِ النَوى فَلا تَلحَني إِن قُلتُ لا يَرجِعُ
يا سالبَ القلبَ منّـي عندما مرَقـا لم يبقِ حبـّك لي صَبـرا ولا رَمَقـا لا تسألِ اليومَ عمّا كابَدت كَبـِدي ليتَ الفراقُ وليت الحـبُّ ما خُلِقـا
الماءُ في ناظري والنارُ في كبدي إن شئتِ فاغترفي أو شئتِ فاقتبسي كم نظرة منك تشفي النفس عن عرض وترجع القلب مني جد منثكس —
يا قَومِ أَذني لِبَعضِ الحَيِّ عاشِقَةٌ وَالأُذنُ تَعشَقُ قَبلَ العَينِ أَحيانا قالوا بِمَن لا تَرى تَهذي فَقُلتُ لَهُم الأُذنُ كَالعَينِ تُؤتي القَلبَ ما كانا هَل
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات