لعاً من عاثر لك يا ابنَ يحيى
يموتُ الكاشحون وأنت تحيا
على أن الممات لكلِّ حيٍّ
وُقيتَ به من الحَدَثان مَحيا
لعاً من عاثر لك يا ابنَ يحيى
يموتُ الكاشحون وأنت تحيا
على أن الممات لكلِّ حيٍّ
وُقيتَ به من الحَدَثان مَحيا
عَدِمتُكَ عاجِلاً يا قَلبُ قَلباً أَتَجعَلُ مَن هَويتَ عَلَيكَ رَبّا بِأَيِّ مَشورَةٍ وَبِأَيِّ رَأيٍ تُمَلِّكُها وَلا تَسقيكَ عَذبا تَحِنُّ صَبابَةً في كُلِّ يَومٍ إِلى حُبّى
ألُؤلُؤٌ دَمْعُ هذا الغيْثِ أم نُقَطُ ما كان أحْسنَنَهُ لو كان يُلتَقَطُ بينَ السّحابِ وبينَ الريحِ مَلحمَةٌ قعاقِعٌ وظُبىً في الجوِّ تُخْتَرَطُ كأنّهُ ساخِطٌ يَرضى
وتلَّه للجبين منعفراً منه مناط الوتين منقضِبُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
وَلِلحَوادِثِ ساعاتٌ مُصَرَفَةٌ فيهِنَّ لِلحَينِ إِدناءٌ وَإِقصاءُ كُلٌّ يُنَقَّلُ في ضيقٍ وَفي سَعَةٍ وَلِلزَمانِ بِهِ شَدٌّ وَإِرخاءُ — أبو العتاهية Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات
والحبُّ في الناس أشكالٌ وأكثرها كالعشب في الحقل لا زهرٌ ولا ثمرُ وأكثرُ الحبِّ مثلُ الراح أيسره يُرضي وأكثرهُ للمدمنِ الخطرُ والحبُّ إن قادتِ الأجسام
نَظَرتُ بِبِشرٍ نَظرَةً ظَلتُ أَمتَري بِها عَبرَةً وَالعَينُ بِالدَمعِ تُكحَلُ إِذا ما كَرَرتُ الطَرفَ نَحوَكِ رَدَّهُ مِنَ البُعدِ فَيّاضٌ مِنَ الدَمعِ يَهمِلُ فَيا قَلبُ دَع
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات