لا يَسوءُ ظنُّكَ منْ أجْلِ سهْمِ
عادَ مغْنى السّعْدِ منْ غيرِ عادَهْ
أوَ لَسْتَ الشّمْسَ دونَ امْتِراءٍ
حلّ في بُرْجِكَ سهْمُ السّعادَهْ
لا يَسوءُ ظنُّكَ منْ أجْلِ سهْمِ
عادَ مغْنى السّعْدِ منْ غيرِ عادَهْ
أوَ لَسْتَ الشّمْسَ دونَ امْتِراءٍ
حلّ في بُرْجِكَ سهْمُ السّعادَهْ
أَأَبجَرُ هَل لِهَذا اللَيلِ صُبحُ وَهَل بِوِصالِ مَن أَحبَبتُ نُصحُ أَأَبجَرُ قَد هَويتُ فَلا تَلُمني عَلى كَبِدي مِنَ الهِجرانِ قُرحُ جَرى دَمعي فَأَخبَرَ عَن ضَميرٍ
بَكَرَت تَعذُلُني وَسطَ الحِلالِ سَفَهاً بِنتُ ثُوَيرِ بنِ هِلالِ بَكَرَت تَعذُلُني في أَن رَأَت إِبِلي نَهباً لِشَربٍ وَفِضالِ لا تَلوميني فَإِنّي مُتلِفٌ كُلَّ ما تَحوي
أَجَل إِنَّ لَيلى حَيثُ أَحياؤُها الأُسدُ مَهاةٌ حَمَتها في مَراتِعِها أُسدُ يَمانِيَةٌ تَدنو وَيَنأى مَزارُها فَسِيّانِ مِنها في الهَوى القُربُ وَالبُعدُ إِذا نَحنُ زُرناها تَمَرَّدَ
قل لمن ظنَّ علياً راجياً أن يبارى في المعالي أو يحادى وإذا ما قَدَحَتْ أيديهُمُ بزنّادٍ كانَ أوراهم زنادا بَعُدَ النّجمُ عَلَى طَالِبِهِ وَ مِنَ
شَيّعـتُ أَحْـلامـي بقلـبٍ بـاكِ ولَمَحتُ من طُرُق المِـلاحِ شِباكـي ورجـعـتُ أَدراجَ الشبـاب ووِرْدَه أَمشي مكانَهمـا علـى الأَشـواكِ وبجـانبِـي واهٍ كـأَن خُفـوقَـه لَمـا تلفَّـتَ جَهْشَـةُ المُتبـاكـي
إذا رُمتَ أنْ تَحيا سَليماً مِن الأذى وَ دينُكَ مَوفورٌ وعِرْضُكَ صَيِنُّ لِسانُكَ لا تَذكُرْ بِهِ عَورَةَ امرئٍ فَكُلُّكَ عَوراتٌ وللنّاسِ ألسُنُ وعَيناكَ إنْ أبدَتْ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات