لا ترى نرجساً يشبَّه بالور
دِ إذا ما أردت فكراً وعينا
ومن الورد ما يُشَبَّهُ بالنَرْ
جِسِ علماً بأن في ذاك رينا
لا ترى نرجساً يشبَّه بالور
دِ إذا ما أردت فكراً وعينا
ومن الورد ما يُشَبَّهُ بالنَرْ
جِسِ علماً بأن في ذاك رينا
يَقولُ لَكَ العَقلُ الَّذي بَيَّنَ الهُدى إِذا أَنتَ لَم تَدرَء عَدُوّاً فَدارِهِ وَقَبِّل يَدَ الجاني الَّذي لَستَ واصِلاً إِلى قَطعِها وَاِنظُر سُقوطَ جِدارِهِ وَما الوَقتُ
عَيْني جَرَحَتْ وَجْنَتَهُ بالنّظَر من رِقّتِهَا فانْظُرْ لحُسْنِ الأثر لم أجنِ وقد جَنيتُ وَرْدَ الخَفَر إلاّ لترى كيفَ انشقاقُ القَمَرْ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
معاطفٌ أو شراشفٌ دُبل أحلى لممتارها من العسل يا فوز من مات في وقائعها ما بين تلك العسالة الدبل ويا هنا من يضمّ مهجته على
رَأَيتُ الشَمسَ تَطلُعُ مِن نِقابٍ :: وَغُصنَ البانِ يَرفُلُ في وِشاحِ فَلَو أَسطيعُ طِرتُ إِلَيكِ شَوقاً :: وَكَيفَ يَطيرُ مَقصوصُ الجَناحِ – ابن زيدون Recommend0
يَقولونَ كَم تَجري مَدامِعُ عَينِهِ لَها الدَهرَ دَمعٌ واكِفٌ يَتَحَدَّرُ وَلَيسَ الَّذي يَجري مِنَ العَينِ ماؤُها وَلَكِنَّها نَفسٌ تَذوبُ وَتَقطُرُ — قيس بن الملوح أبيات
إِنّي لَأَجبُنُ مِن فِراقِ أَحِبَّتي وَتُحِسُّ نَفسي بِالحِمامِ فَأَشجَعُ وَيَزيدُني غَضَبُ الأَعادي قَسوَةً وَيُلِمُّ بي عَتبُ الصَديقِ فَأَجزَعُ تَصفو الحَياةُ لِجاهِلٍ أَو غافِلٍ عَمّا مَضى
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات