لا تَحسُنُ الوَفرَةُ حَتّى تُرى
مَنشورَةَ الضِفرَينِ يَومَ القِتال
عَلى فَتىً مُعتَقِلٍ صَعدَةً
يَعُلُّها مِن كُلِّ وافي السِبال
لا تَحسُنُ الوَفرَةُ حَتّى تُرى
مَنشورَةَ الضِفرَينِ يَومَ القِتال
عَلى فَتىً مُعتَقِلٍ صَعدَةً
يَعُلُّها مِن كُلِّ وافي السِبال
بينما أنت في احْتيالِ فياشِكْ ونزاعِ الرّجالِ بنْتَ فِراشِكْ إذ حداكَ الشقاءُ نحوي فأقْبل تَ وما ذاك من رَباطة جاشِكْ أيُّها القحطبيُّ ما ضرَّ ناري
ألا من لأجفانٍ أرَقْنَ رواءِ وحرّ قلوبٍ يا هذيم ظماء صوادٍ إلى يردِ الثغور الَّتي بها إذا كانَ دائي كانَ ثم دوائي وصحْبٍ أحالوا الوصل
ضُرَّةٌ للشمسِ والبدرِ فَلَوْ أدركتْها ضُرتاها ضَرتاها بكَ يا عاشقُ منها تهمةٌ لو أباحتْ لكَ فاها لكفاها وسويداؤكَ فيها غلةٌ لو تدانَتْ شفتاها شفتاها غُضَّ
إني لأكتمُ في الحشا حباً لها لو كانَ أصبَحَ فوقَها لأظلَّهَا ويَبيتُ بينَ جوانحي وجدٌ بِها لو بات تحت فراشها لأقلها — بشار بن برد
وَما الناسُ إِلّا كَالدِيارِ وَأَهلُها بِها يَومَ حَلّوها وَغَدواً بَلاقِعُ وَما المَرءُ إِلّا كَالشِهابِ وَضَوئِهِ يَحورُ رَماداً بَعدَ إِذ هُوَ ساطِعُ — لبيد بن ربيعة
فقل لمُرَجّي معالي الأمور بغير اجتهادٍ طلبتَ المحالا — الخُبز أَرزي (الخبزرزي) شرح بيت الشعر يقول الشاعر لأمن أراد أن يبلغ أعلى مناصب العلم فعليه
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات