لا تحسبنَّ فرِندَ صارِمه به
وَشياً أَجادَتهُ القيونُ وجَوهَرا
بل ذاكَ غَيلُ الماءِ أَزعجه الَّذي
كَسَر النَدى فجرى به مُتكسِّرا
لا تحسبنَّ فرِندَ صارِمه به
وَشياً أَجادَتهُ القيونُ وجَوهَرا
بل ذاكَ غَيلُ الماءِ أَزعجه الَّذي
كَسَر النَدى فجرى به مُتكسِّرا
القلبُ منزلُ من سواه واتخذه بيتاً يكون به جوداً ومال نبذه وكيفَ ينبذه والحق يسكنُه إذا قلوبٌ لأهل الزور منتبذه إنَّ القلوبَ التي بالعلمِ زينها
لَكَ الْحَقُّ الَّذِي يَجِبُ وَفَضْلُكَ لَيْسَ يَحْتَجِبُ وَدُونَ عُلاَكَ مَا تُنْمَى إِلَيْهِ السَّبْعةُ الشُّهُبُ وَفَوْقَ ابْنِ الْبَتُولِ ابْنٌ وَفَوْقَ ابْنِ الْبَتُولِ أَبُ أَتَتْنِي مِنْكَ زَائِرَةٌ
إلى مقرّك تسري همَّة الساري معزَّزاً بين أوطانٍ وأوطار نادت سعود الحمى العذري تنشدهُ عزٌّ يدومُ لقصَّادي وزوَّاري يا صاحب السيف والأقلام قد جمعت لطاعة
حَبيبي هَل شُهودُ الحُبِّ إِلّا اِشتياقٌ أَو نِزاعٌ أَو حَنينُ لَقَد آوى مَحَلَّكَ مِن فُؤادي مَكانٌ لَو عَلِمتَ بِهِ مَكينُ إِذا قَدَّرتَ أَنّي عَنكَ سالٍ
أَرَشَّت لَها عَيناكَ دَمعاً كَأَنَّهُ كُلى عَيّنٍ شَلشالُها وَصَبيبُها ألَا لا أَرى الهِجرانَ يَشفي مِنَ الهَوى ولَا وَاشيا عِندي بِمَيٍّ يَعيبُها إِذا هَبَّتِ الأَرواحُ مِن
أشقى البَرِيّةِ نَفسًا ، صاحبُ الهِمَمِ وأتعسُ الخَلقِ حَظّا ، صاحبُ القلمِ عافَ الزّمانُ بَنِي الدنيا وقَيّدَهُ والطّيرُ يُحبَسُ منها ، جَيّدُ النّغَمِ — إيليا
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات