لاَشُكْرَ لِي إِنْ كُنْتُ قَدْ أَحْبَبَتُكُمْ
أَوْ أَنَّنِي اسْتَوْلَى عَلَيَّ هَوَاكُمُ
طَوْعاً وَكرْهاً مَا تَرَوْنَ فَإِنَّنِي
طُفْتُ الْوُجُودَ فَمَا وَجَدْتُ سِوَاكُمُ
لاَشُكْرَ لِي إِنْ كُنْتُ قَدْ أَحْبَبَتُكُمْ
أَوْ أَنَّنِي اسْتَوْلَى عَلَيَّ هَوَاكُمُ
طَوْعاً وَكرْهاً مَا تَرَوْنَ فَإِنَّنِي
طُفْتُ الْوُجُودَ فَمَا وَجَدْتُ سِوَاكُمُ
علومُ الذوقِ ليس لها طريقٌ تعينه الأدَّلة للعقول سوى عملٍ بمشروعٍ وأخذٍ بناموسٍ يكون مع القبولِ وهمة صادقٍ جَلد شؤوس أدلُّ من الدليل على ذلول
حَنَنتُ إِلى الأَجبالِ أَجبالِ طَيِّئٍ وَحَنَّت قَلوصي أَن رَأَت سَوطَ أَحمَرا فَقُلتُ لَها إِنَّ الطَريقَ أَمامَن وَإِنّا لَمُحيُو رَبعِنا إِن تَيَسَّرا فَيا راكِبي عُليا جَديلَةَ
هُنِّيت بالفرمان والنيشانِ من جانب المَلِك العظيم الشانِ ملكٌ إذا عُدَّ الملوك وَجَدْتَها من دونه بالعزِّ والسلطان متفردٌ في العالمين وواحدٌ بين الأنام فما له
حَبِيَبتي! هَل أَنا حَقّاً حَبِيبَتُهُ؟ وَهَل أُصَدِّقُ بَعدَ الهَجرِ دَعوَاهُ؟ أمَا اِنتَهَت مِن سِنِينٍ قِصَتي مَعَهُ؟ ألَم تَمُت كَخُيوطِ الشَمسِ ذِكرَاهُ؟ أمَا كَسرنَا كُؤوسَ الحُبِ
هامَ الفُؤادُ بِأَعرابِيَّةٍ سَكَنَت بَيتاً مِنَ القَلبِ لَم تَمدُد لَهُ طُنُبا مَظلومَةُ القَدِّ في تَشبيهِهِ غُصُناً مَظلومَةُ الريقِ في تَشبيهِهِ ضَرَبا بَيضاءُ تُطمِعُ فيما تَحتَ
رأى في النَّوحِ راحتَه فَناحا وضاقَ بِسِرِّهِ ذَرعاً فباحا وجاذَبه عِنانَ اللَّومِ قَومٌ فَعَضَّ على شَكيمَتِه جِماحا فلا تستجهِلاهُ على التَّصابي فَلا حَرجٌ عليهِ ولا
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات