لئامٌ كالخنازيرِ
خساسٌ كاليرابيعِ
إذا ما امتُدحوا قالوا
وقعنا في النقاقيع
رأيتُ المُهْدِي الشعرَ
إليهم فرطَ تضييع
كمن دحرجَ درَّ البح
رِ فيِ بَخرِ البلاليعِ
أشِعْ عنهم خزاياهم
وسمِّعْ كل تسميع
لئامٌ كالخنازيرِ
خساسٌ كاليرابيعِ
إذا ما امتُدحوا قالوا
وقعنا في النقاقيع
رأيتُ المُهْدِي الشعرَ
إليهم فرطَ تضييع
كمن دحرجَ درَّ البح
رِ فيِ بَخرِ البلاليعِ
أشِعْ عنهم خزاياهم
وسمِّعْ كل تسميع
كم ذا تَذِلّ بهذا الأمر أرؤُسُنا وما لنا فيه إلّا الرِّيُّ والشِّبَعُ لم يَبعُد المرءُ فِتْراً مِن مَذَلَّتِهِ بين الرّجالِ وفي حَيْزومِهِ الطَّمعُ لا تَطلب
وَأَخٍ لَنا بَعَثَ الطَلاقَ أَلِيَّةً لَأُعَلِّلَنَّ بِهَذِهِ الخُرطومِ فَجَعَلتُ رَدّي عِرسَهُ كَفّارَةً عَن شُربِها وَشَرِبتُ غَيرَ أَثيمِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان المتنبي، شعراء العصر
وستة أصناف حملهن بأرجل لأن طوال السبق بالحمل أجدر فأولها العناز يتلوه مرزم وكركي وغرنوق وصوغ وشبطر Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان صفي الدين الحلي،
ألاَ لاَ يَجْهَلْنَ أَحَدٌ عَلَيْنا فَنَجْهَلَ فَوْقَ جَهْلِ الجَاهِلِينا – عمرو ابن كلثوم Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة
حديث عينيكِ قد أفضى به الخَفَرُ لما تأوَّد في أعطافك الخَفَرُ يا مُنيَة النَفسِ قد طَافَ المراحُ بِنا فَرَاحَ ينشُرُ من أفراحِنا السّمَرُ فَبادِليني الهَوى
أَمسَت أُمامَةُ صَمتاً ما تكلِّمُنا :: مجنونةٌ أم أحسَّت أهلَ خَرُّوبِ مرَّت براكب ملهُوزٍ فقال لها :: ضُرِّي الجُميحَ ومَسيهِ بِتَعذيبِ – الجميح الأسدي أمامة: زوج الجميح. وصمتاً:
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات