كيف يخشى فؤاد من ليس يخشى
غير محبوبه القديم ويرجو
كلُّ قلبٍ قد داخلته حظوظ
من كيانِ العلى فذا القلبُ ينجو
كيف يخشى فؤاد من ليس يخشى
غير محبوبه القديم ويرجو
كلُّ قلبٍ قد داخلته حظوظ
من كيانِ العلى فذا القلبُ ينجو
إنَّ الزمانَ الذي سميته بفنا هو الزمانُ الذي سميته بفنا هذا الزمان إذا فكرت فيه ترى في شانه عجباً لم يتخذ سكنا مع طولِ صحبته
سقى الله قصراً بالرصافة شاقني بأعلاه قصري الدلال رصافي أشار بقضبان من الدر قُمِّعَت يواقيت حمراً تستبيح عفافي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الرومي،
غَشيتُ بِرابِغٍ طَلَلاً مُحيلا أَبَت آياتُهُ أَلّا تَحولا تَعَفَّت غَيرَ سُفعٍ ماثِلاتٍ يَطيرُ سَوادُهُ سَمَلاً جَفَولا سَواكِنُهُ جَوامِعُ بَينَ جَأبٍ يُساقِطُ بَينَ سِمنَتِهِ النَسيلا إِذا
وَخَمْرِيُّ الخُدُودِ يُريدُ بُعْدِي وَقَلْبي بالصُّدُودِ كَواهُ كَيَّا فَقالَ الوَجْدُ يَا نارُ اسْتَزِيدي وَقَال الشَّوْقُ لِلأَجْفَانِ هَيَّا — الشاب الظريف Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات
أَتَوْنِي فَعَابُوا مَنْ أُحِبُّ جَمَالَهُ وَذَاكَ عَلَى سَمعِ المُحِبِّ خَفِيفُ فَمَا فِيهِ عَيْبٌ غَيْرَ أَنَّ جُفُونَهُ مِرَاضٌ وَأَنَّ الخَصْرَ مِنْهُ ضَعِيفُ — ابن الحاج النميري
وَصارَت بُطونُ المُرمِلاتِ خَميصَةً وَأَيتامُها مِنهُم طَريدٌ وَجائِعُ وَإِنَّ بُطونَ المُكثِراتِ كَأَنَّما يُنَقنِقُ في أَجوافِهِنَّ الضَفادِعُ فَما يَعرِفُ العَطشانُ مَن طالَ رِيُّهُ وَما يَعرِفُ الشَبعانُ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات