كُن مَعَ الحَقِّ كَيفَ كانَ عِياناً
وَبِهِ عُذ مِن باطِلِ التَقليدِ
وَاِتَّبِع شاهِداً عَلَيكَ بِهِ جا
ءَ رَسولٌ بِفَضلِ الشَهيدِ
وَاِطَّرِح في الهُدى المَراءَ لِمَن ضَ
لَّ وَلا تَصحَبَنَّ غَيرَ الرَشيدِ
كُن مَعَ الحَقِّ كَيفَ كانَ عِياناً
وَبِهِ عُذ مِن باطِلِ التَقليدِ
وَاِتَّبِع شاهِداً عَلَيكَ بِهِ جا
ءَ رَسولٌ بِفَضلِ الشَهيدِ
وَاِطَّرِح في الهُدى المَراءَ لِمَن ضَ
لَّ وَلا تَصحَبَنَّ غَيرَ الرَشيدِ
اِصبِر عَلى نُوَبِ الزَما نِ وَرَيبِهِ وَتَقَلُّبِه لا تَجزَعَنَّ فَمَن تَعَتـ ـتَبَ دامَ وَصلُ تَعَتُّبِه شَرَفُ الفَتى طَلَبُ الكَفا فِ بِعِفَّةٍ في مَكسَبِه يَرضى بِقَسمٍ
كتابك يا أبا منصور أضحت تفوق على ابن بَانة مطرباتُه تسلُّ غمامة المزكوم منه على ذكر الرياض مقطعاتُه Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن النقيب،
أَيا سافِراً وَرِداءُ الخَجَل مُقيمٌ بِوَجنَتِهِ لَم يَزَل بِعَيشِكَ رُدَّ عَلَيكَ اللَثامَ أَخافُ عَلَيكَ جِراحَ المُقَل فَما حَقُّ حُسنِكَ أَن يُجتَلى وَلا حَقُّ وَجهِكَ أَن
سَقياً وَرَعياً لأيّام تشوّقنا مِن حيثُ تَأتي رياحُ الهيفِ أحيانا عَمداً أخادعُ نفسي عن تَذكّركم كَما يخادعُ صاحي العقلِ سَكرانا — أم موسى الكلابية Recommend0
قومٌ إِذا أكلُوا أَخْفَوا كَلامَهُمْ واستوثقوا من رِتاجِ البابِ والدارِ لا يقبسُ الجارُ منهم فَضْلَ نارِهمُ ولا تَكِفُّ يدٌ عن حُرْمةِ الجارِ – أبو الأنواء Recommend0
يَبيتُ فُتاتُ المِسكِ تَحتَ لِثامِها فَيَزدادُ مِن أَنفاسِها أَرَجُ النَدِّ وَيَطلَعُ ضَوءُ الصُبحِ تَحتَ جَبينِها فَيَغشاهُ لَيلٌ مِن دُجى شَعرِها الجَعدِ وَبَينَ ثَناياها إِذا ما
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات