كن كالزناد يقد نارا قحه

كُن كَالزَنادِ يَقِدُّ ناراً قَحُهُ

لِلناسِ وَالمَلموسُ مِنهُ بارِدُ

وَاِبغِ المَسيرَ إِلى العُلى كَالنَفسِ في

أَفكارِها وَالجِسمُ مِنها قاعِدُ

أَو كَالجِبالِ تَرى العُقولَ مُرورُها

وَلَدى العَيانُ لَهُنَّ هُنَّ جَوامِدُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان المكزون السنجاري، شعراء العصر الأيوبي، قصائد
شارك هذه القصيدة
تابع عالم الأدب على الشبكات الاجتماعية
المكزون السنجاري

المكزون السنجاري

المكزون السِّنجاري (583 - 638 هـ / 1187 - 1240 م)، هو الأمير عز الدين أبو محمد الحسن ابن يوسف بن مكزون بن خضر بن عبد الله بن محمد السنجاري. كاتب، وشاعر، وأديب وفقيه

قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:

ديوان أحيحة بن الجلاح
أحيحة بن الجلاح

قالت ولم تقصد لقول الخنا

قالَت وَلَم تَقصِد لِقَولِ الخَنا مَهلاً فَقَد أَبلَغتَ أَسماعِ أَنكَرتُهُ حَتّى تَوَسَّمتُهُ وَالحَربُ غولٌ ذاتُ أَوجاعِ مَن يَذُقِ الحَربَ يَجِد طَعمَها مُرّاً وَتَحبِسهُ بِجَعجاعِ قَد

ديوان يزيد بن معاوية
يزيد بن معاوية

وراء بيوت الحي مرتجزا أشدو

وَراءَ بُيوتِ الحَيِّ مُرتَجِزاً أَشدو وَفيهِنَّ هِندٌ وَهيَ خودٌ غَريرَةٌ وَمُنيَةُ قَلبي دونَ أَترابِها هِندُ فَسدّدنَ أَخصاصَ البُيوتِ بَأَعيُنٍ حَكَت قُضُباً في كُلِّ قَلبٍ لَها

ديوان الطغرائي
الطغرائي

قد جاءنا في حكمة مكنونة

قد جاءنا في حكمة مكنونة كتمانها لذوي النهى إفصاح والشمس قائمة بأول بابها مكشوفة لشعاعها أوضاح وشعاعها القلاّب لا ظل له ملك الملوك ورأسها الجحجاح

اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

شعر المتنبي - فلا مجد في الدنيا لمن قل ماله

شعر المتنبي – فلا مجد في الدنيا لمن قل ماله

فَلا مَجدَ في الدُنيا لِمَن قَلَّ مالُهُ وَلا مالَ في الدُنيا لِمَن قَلَّ مَجدُهُ وَفي الناسِ مَن يَرضى بِمَيسورِ عَيشِهِ وَمَركوبُهُ رِجلاهُ وَالثَوبُ جِلدُهُ —

ابيات غزلية رائعة لـ صفي الدين الحلي

ابيات غزلية رائعة لـ صفي الدين الحلي

يا مَن إذا سَفَرتْ مَحاسنُ وجهِه ظلتْ به حدقُ الخلائقِ تحدقُ أوضحتَ عذري في هواكَ بواضحٍ ماءُ الحيا بأديمهِ يترقرقُ فإذا العذولُ رأى جمالكَ قال

لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك كل جديد

كن متابعاً أولاً بأول، خطوة بسيطة لتصلك شروحات وقصائد بشكل اسبوعي

تعليقات

الاعضاء النشطين مؤخراً