كَم قَد جَعَلَ الفُؤادَ داراً وَسَكَن
مِن رَبِّ مَلاحَةٍ وَلامَ مِثلَ سَكِن
مَلَّكتُكَ روحي وَفُؤادي فَلِذا
أَختارُ بِأَن تَكونَ إِلفاً وَسَكَن
كَم قَد جَعَلَ الفُؤادَ داراً وَسَكَن
مِن رَبِّ مَلاحَةٍ وَلامَ مِثلَ سَكِن
مَلَّكتُكَ روحي وَفُؤادي فَلِذا
أَختارُ بِأَن تَكونَ إِلفاً وَسَكَن
يَا خَالَهُ خُضْرَةً بِعارِضِه حَرَسْتها عَنْ مُتيَّمٍ مُغْرَى كُفَّ عَنِ العاشِقينَ مُقْتَصِراً هَلْ أَنْت إِلَّا حُوَيْرِسُ الخُضْرَا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشاب الظريف، شعراء
يُسلِمُ المَرءَ أَخوهُ لِلمَنايا وَأَبوهُ وَأَبو الأَبناءِ لا يَب قى وَلا يَبقى بَنوهُ رُبَّ مَذكورٍ لِقَومٍ غابَ عَنهُم فَنَسوهُ وَإِذا أَفنى سِنيهِ ال مَرءُ أَفنَتهُ
يا مَلِكاً تُنشِئُ أَفعالُهُ فيهِ مِنَ الأَقوالِ ما يُنشا تَستَنجِدُ الآمالُ في قَصدِهِ سَماحَ كَفٍّ يُحسِنُ البَطشا هَيبَتُهُ تُغمِدُ أَسيافَهُ وَرُبَّ جُرحٍ لَيسَ في الأَحشا
اللؤلؤ المنضود في فمك الجميلْ :: فيه السعادةُ للشقيِّ وللعليلْ فإذا تفتَّحت الشفاهُ ثوانيا ً:: نوَّرت دنيانا وأحييت القتيلْ – جلال الدهان Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
يا شامُ، يا شامُ، ما في جعبتي طربٌ أستغفرُ الشـعرَ أن يستجديَ الطربا ماذا سأقرأُ مـن شعري ومن أدبي؟ حوافرُ الخيلِ داست عندنا الأدبا و
الحب في الأرض. بعض من تخيلنا لو لم نجده عليها .. لاخترعناه – نزار قباني Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات