كانَ لَنا صاحِبٌ زَمانا
فَحالَ عَن عَهدِهِ وَخانا
تاهَ عَلَينا فَتاهَ مِنّا
فَلا نَراهُ وَلا يَرانا
كانَ لَنا صاحِبٌ زَمانا
فَحالَ عَن عَهدِهِ وَخانا
تاهَ عَلَينا فَتاهَ مِنّا
فَلا نَراهُ وَلا يَرانا
أرى لعبةَ الشطرنج إنْ هي حُصّلَتْ أحقُّ أمورِ الناسِ ألّا يُحصَّلا تعلَّةُ بوَّابيْن جاعا وأرْملا ببابٍ قليلٍ خيرهُ فتَعلّلا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن
وَما ظَفِرَت عَيني غَداةَ لَقيتُها بِشَيءٍ سِوى أَطرافِها وَالمَحاجِرِ وَحَوراءَ مِن حورِ الجِنانِ غَريرَةٍ يَرى وَجهَهُ في وَجهِها كُلُّ ناظِرِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
ومنا إذا حزبتك الأمور عليك الملبلبُ والمُشبلُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
وَإِن كَثُرَت عُيوبُكَ في البَرايا وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ تَسَتَّر بِالسَخاءِ فَكُلُّ عَيبٍ يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ — الإمام الشافعي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
لا تَحْسَبِ النَّاسَ فِي الدُّنْيَا عَلَى ثِقَةٍ مِنْ أَمْرِهِمْ بَلْ عَلَى ظَنٍّ وَتَخْيِيلِ حُبُّ الْحَيَاةِ وَبُغْضُ الْمَوْتِ أَوْرَثَهُمْ جُبْنَ الطِّبَاعِ وَتَصْدِيقَ الأَبَاطِيلِ — محمود سامي
وكنت في كلفي الدّاعي إلى تلفي مثل الفَراش أحبّ النار فاحترقا يا من تجلّى إلى سرّي فصيّرني دكّا وهزّ فؤادي عندما صعقا! – أبو البقاء
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات