كَأَنَّ الرِياحَ الذارِياتِ عَشِيَّةً
بِأَطلالِها يَنسُجنَ رَيطاً مُرَسَّما
كَأَنَّ الرِياحَ الذارِياتِ عَشِيَّةً
بِأَطلالِها يَنسُجنَ رَيطاً مُرَسَّما
كأنّي قُرْصُ الشّمْسِ عنْدَ طُلوعِها وقدْ قدِمَتْ من قلْبِها نسْمَةُ الفَجْرِ كأن نَسيمي والهَجيرُ مطَنِّبٌ حديثُ وِصالٍ جاءَ في زمَنِ الهَجْرِ وإلا كَما هبّتْ بمُحْتَدِمِ
نزل الحديد فكان سيفاً قاضبا قسم العداة مشارقاً ومغاربا بأسٌ شديد فيه بل ومنافع للناس فليمض المعاند هاربا وبه الأمين عليَّ كان نزوله فأسرَّ قلباً
أنا الخلق الجديدُ أنا العبد المريدُ وليس عليَّ لبسٌ به وهو الشهيد وغيب الغيب عنا هو المبدي المعيد لنا في كل وقت وجود منه جيد
آَذَنَتنا بِبَينِها أَسماءُ رُبَّ ثاوٍ يُمَلُّ مِنهُ الثَواءُ آَذَنَتنا بِبَينِها ثُمَّ وَلَّت لَيتَ شِعري مَتى يَكونُ اللِقاءُ بَعدَ عَهدٍ لَها بِبُرقَةِ شَمّا ءَ فَأَدنى ديارَها
وَلا بُدَّ لِلقَلبِ مِن آلَةٍ وَرَأيٍ يُصَدِّعُ صُمَّ الصَفا وَمَن يَكُ قَلبٌ كَقَلبي لَهُ يَشُقُّ إِلى العِزِّ قَلبَ التَوى — المتنبي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
وَإنِّي لنَجْمٌ تَهْتَدي صُحبَتي بِهِ :: إذا حالَ مِنْ دونِ النّجومِ سَحَابُ – المتنبي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات