قل كيف يسكن قلب لا يحيط به
وقد تيقن هذا في تقلبه
من يطمئن إلى تحصيل فائته
فإن ما فاته أعى لمنتبه
قل كيف يسكن قلب لا يحيط به
وقد تيقن هذا في تقلبه
من يطمئن إلى تحصيل فائته
فإن ما فاته أعى لمنتبه
يا سقى الله لذة الموت لما يتلاقى المحب والمحبوبُ إنما الموت نشأة وسرور وهو شيء يلذ لي ويطب أنا والله لست في حكم طبع لا
يا أَبا صالِحٍ صَديقَ الصَلاحِ وَشَقيقَ النَدى وَتِربَ السَماحِ لا أَظُنُّ الصَباحَ يوفي بِإِشرا قِ خِلالٍ في ساحَتَيكَ صِباحِ أَيُّ شَيءٍ يَفي بِعَرفِكَ إِلّا أَرَجُ
شهرُ القيام وإن عظمت حرْمَته شهرٌ طويلٌ ثقيلُ الظلّ والحركَهْ يمشي الهُوَيْنا وأمَّا حين يَطْلِبُنا فلا السُّلَيْكُ يدانيه ولا السُّلَكَهْ كأنه طالبٌ ثأراً على فرسٍ
إذا لم يَضِقْ قوْلٌ عَلَيكَ فقل بهِ وَإن ضَاق عنكَ القوْلُ فالصّمتُ أوسعُ فَلا تَحتَقِرْ شَيئاً تَصاغَرْتَ قدرَه فإنّ حَقيراً قد يَضُرّ ويَنْفَعُ — أبو
أَقْبِلْ بوجهكَ إِنِّي عنكَ مُنْصَرِفُ فما أَقولُ لسُؤَّالي وما أَصِفُ واسترْجِعِ الرشدَ من غيٍّ وَهَبْتَ لَهُ فَضْلَ الدِّمامِ فَوَلَّى حيثُ لا يقِفُ خُدِعْتَ فِيَّ وَغَرَّتْكَ
أَيَدري الرَبعُ أَيَّ دَمٍ أَراقا وَأَيَّ قُلوبِ هَذا الرَكبِ شاقا لَنا وَلِأَهلِهِ أَبَداً قُلوبٌ تَلاقى في جُسومٍ ما تَلاقى وَما عَفَتِ الرِياحُ لَهُ مَحَلّاً عَفاهُ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات