قُلتُ إِذ قَلَّبَ المُدَلَّلُ وَجهاً
طالباً مِن سَمائِهِ شَوّالا
وَعُيونُ الرائينَ قَد أَبصَروهُ
فَتَناسَوا بِهِ الهِلالَ وَهالا
خُذ مِراةً وَاِنظُر مُحَيّاكَ مِنها
يُبدِ مِنها السَحابُ مِنكَ هِلالا
قُلتُ إِذ قَلَّبَ المُدَلَّلُ وَجهاً
طالباً مِن سَمائِهِ شَوّالا
وَعُيونُ الرائينَ قَد أَبصَروهُ
فَتَناسَوا بِهِ الهِلالَ وَهالا
خُذ مِراةً وَاِنظُر مُحَيّاكَ مِنها
يُبدِ مِنها السَحابُ مِنكَ هِلالا
أَما تَرى الأَيكَ قَد غَنَّت صوادحُهُ وَالرَوضَ نَمَّت بريّاه نَوافحُهُ فاِنهض إلى وَردَةٍ حُفَّت بنرجسةٍ حَبابُها زَهَرٌ طابَت روائحُهُ حَمراءَ يسطعُ في الظَلماءِ ساطعها كأَنَّها
وقَضيبٍ يميسُ فوقَ كثيبٍ طَيِّبِ المُجْتنى لذيذِ العناقِ قد تَغنَّى كما اسْتَهلَّ يُغني ساقُ حرٍّ مُغرِّدٍ فوقَ ساقِ يَنشُرُ الدُّرَّ في المَسامعِ نَشْراً بينَ دُرٍّ
يا أيها البدر الذي بعلومه للناس يفتح كل باب مقفل وإليه يرجع كُلُّ حَبْرٍ عالم منهم ويرجوه لحل المشكل إني دعوتك سائلاً مسترشداً فأصِخْ لما
لا يُصلِح النَّفس ما دامَت مدبّرة إلاّ التنقُل من حالٍ إلى حالِ ― أبو العتاهية Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
أمِنْ ذِكْرِ دارٍ بالمُصَلّى إلى مِنًى تُعَادُ كمَا عِيدَ السّليمُ المُؤرَّقُ حَنِيناً إلَيْهَا وَالتِوَاءً مِنَ الجَوَى كأنك في الحي الولود المطرق أأللَّهُ، إنّي إنْ مَرَرْتُ
هوَ الدّهرُ، مهما أحسنَ الفعلَ مَرَّةً، فعنْ خطإٍ، لكنْ إساءتُهُ عمدُ حذارَكَ أنْ تغترّ منهُ بجانبٍ، ففي كلّ وادٍ، من نوائبِهِ، سعدُ — ابن زيدون
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات