قَد مِتُّ غَيرَ حُشاشَةِ الرَمَقِ
مِن حُبِّ أَحوَرَ شادِنٍ خَرِقِ
مَنقوصِ تَهضيمِ الحَشا وَرَبا
ما اِنحَطَّ مِن خَصرٍ وَمُنتَطِقِ
مَعشوقَةٌ فيهِ مَلاحَتُهُ
ما بَينَ مُتَّصِلٍ وَمُفتَرِقِ
ما خُصَّ مِن آفاقِ قامَتِهِ
أُفُقٌ بِتَفضيلٍ عَلى رُفُقِ
فَإِذا بَدا اِقتادَت مَحاسِنُهُ
قَسراً إِلَيهِ أَعِنَّةَ الحَدَقِ
الأمر أعظمُ أن يحظى به أحد فما له في وجودِ العلمِ مُستندْ جاء الحديثُ فما تُدري حقيقته ولا بعينها فكْرٌ ولا سَنَد والكشفُ ليس له
أَلا يا طَيبَ قَد طِبتِ وَما طَيَّبَكِ الطيبُ وَلَكِن نَفَسٌ مِنكِ إِذا ضَمَّكِ تَقريبُ وَثَغرٌ بارِدٌ عَذبٌ جَرى فيهِ الأَعاجيبُ وَوَجهٌ يُشبِهُ البَدرَ عَلَيهِ التاجُ
وَلا يَلبَثُ الهِجرانُ أَن يَقطَعَ الهَوى إِذا لَم تُطالِع آلِفاً وَيُطالِعِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشار بن برد، شعراء العصر العباسي، قصائد
وَإِذا بُليتَ بِظالِمٍ كُن ظالِماً وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلِ وَإِذا الجَبانُ نَهاكَ يَومَ كَريهَةٍ خَوفاً عَلَيكَ مِنَ اِزدِحامِ الجَحفَلِ فَاِعصِ مَقالَتَهُ وَلا تَحفِل بِه
على هذه الكُرَةِ الأرضية المُهتزّهْ أنت نُقْطَةُ ارْتِكازي وتحت هذا المَطَر الكبريتيِّ الأسودْ وفي هذه المُدُنِ التي لا تقرأُ… ولا تكتبْ أنت ثقافتي… — سعاد
على مقلتيك ارتماء عميقو ذكرى مساء تقول ارجعِ! نداء بعيد الصدى كالنجوم يراها حبيبان في مخدعِ ! يكاد اشتياقي يهز الحجاب و تومي ذراعي :
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات