قدْ طبَّقَ الأرضَ الوبا
وقدْ بدا في حَلَبا
قالوا له على الورى
كافٌ ورا قلتُ وبا
قدْ طبَّقَ الأرضَ الوبا
وقدْ بدا في حَلَبا
قالوا له على الورى
كافٌ ورا قلتُ وبا
شَكا بِالعَتبِ مُضناك فَهَل تَسمَعُ مِن شاك وَلَو خُيِّرتُ في الشَكوى إِذَن أَودَعتُها فاك أَنا مِن لَيِّنِ العَطفِ بَعيداً دانِيَ الوَصفِ رَفيقاً جائِرَ الطَرفِ تَرى
لَكُم أَينَما كُنتُم مَكانٌ وَإِمكانُ وَمَلكٌ لَهُ تَعنو المُلوكُ وَسُلطانُ ضَرَبتُم مِنَ العِزِّ المَنيعِ سُرادِقاً فَأَنتُم بِهِ بَينَ السَماكينَ سُكّانُ وَليسَت نُجوماً ما تَرى وَسَحائِباً
ظَمِئَتْ إِلَى السُّقْيَا الأَبَاطِحُ وَالُّربَى حَتَّى دَعَوْنَا الْعَامَ عَاماً مُجْدِبَا وَالْغَيْثُ مَسْدُولُ الْحِجَابِ وَإِنَّمَا عَلِمَ الْغَمَامُ قُدُومَكُمْ فَتَأَدَّبَا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لسان الدين
أَحِنُّ إِلى نَجدٍ فَيا لَيتَ أَنَّني سُقيتُ عَلى سُلوانِهِ مِن هَوى نَجدِ أَلا حَبَّذا نَجدٌ وَطيبُ تُرابِهِ وَأَرواحُهُ إِن كانَ نَجدٌ عَلى العَهدِ — قيس
قِسْنا الأمورَ فلمّا نال رُتْبَتَه مِن السّعادةِ سَلّمْنا ولم نَقِسِ لقد تواضَعَتِ الدنيا لِذي شَرَفٍ بمُلْبِساتِ الدّنايا غيرِ مُلْتَبِسِ لغاسِلِ الكفّ من أعراضِها مئةً وما
جَنَّها الليل فأغرتها الدَيَاجي والسكونُ وتصَبَاها جمال الصَمْتِ ، والصَمْتُ فتُونُ فنَضتْ بُرْدَ نهارٍ لفّ مَسْراهُ الحنينُ وسَرَتْ طيفاً حزيناً فإِذا الكونُ حزينُ فمن العودِ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات