قتلنا بعبد الله خير لدانه

ديوان دريد بن الصمة

قَتَلنا بِعَبدِ اللَهِ خَيرَ لِدانِهِ

وَخَيرَ شَبابِ الناسِ لَو ضُمَّ أَجمَعا

ذُؤابَ بنَ أَسماءَ بنِ زَيدِ بنِ قارِبٍ

مَنيَّتُهُ أَجرى إِلَيها وَأَوضَعا

فَتى مِثلُ مَتنِ السَيفِ يَهتَزُّ لِلنَدى

كَعالِيَةِ الرِمحِ الرُدَينِيِّ أَروَعا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان دريد بن الصمة، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة البغدادية

حَدَّثَنَا عِيَسى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: اشْتَهَيْتُ الأَزَاذَ، وأَنَا بِبَغْدَاذَ، وَلَيِسَ مَعْي عَقْدٌ عَلى نَقْدٍ، فَخَرْجْتُ أَنْتَهِزُ مَحَالَّهُ حَتَّى أَحَلَّنِي الكَرْخَ، فَإِذَا أَنَا بِسَوادِيٍّ يَسُوقُ بِالجَهْدِ…

ألا يا لقومي للنوى وانفتالها

أَلا يا لَقَومي لِلنَوى وَاِنفِتالِها وَلِلصَرمِ مِن أَسماءَ مالَم نُدالِها عَلى شيمَةٍ لَيسَت بِجدِّ طَليقَةٍ إِلَينا وَلا مَقلِيَّةٌ مِن شَمالِها هُوَ الصَفحُ مِنها خَشيَةً أَن…

تعليقات