قبّلته عند النوى فتمرّرت
تلك الحلاوة بالتّفرق والجوى
ولثمته عند القدوم فحبذا
رطب الشفاه السكريّ بلا نوى
بعثت إليك الشكر عما بعثته
ومالي بغير الشكر يا سيدي قوى
قبّلته عند النوى فتمرّرت
تلك الحلاوة بالتّفرق والجوى
ولثمته عند القدوم فحبذا
رطب الشفاه السكريّ بلا نوى
بعثت إليك الشكر عما بعثته
ومالي بغير الشكر يا سيدي قوى
يقرّر المنعم النعما إذا شاء على الذي شاءه ومثله جاءَ امتنَّ جوداً فأعطاه عنى وهدى معنى وحِسَّاً وإيجاداً وإيواءَ من جودِه كان شكرُ الجودِ في
وأعرضتِ حتّى لا أراك وإنّما أَرى منكِ وَجهَ الشّمسِ أو طلعةَ البدرِ ولم يكُ ذاك الصّدّ إِلّا لِمقلتي وقلبِيَ عَن مَغْنَى هواك بلا سِتْرِ وهجرُكِ
قَد كانَ طَيفُكَ مَرَّةً يُغرى بي يَعتادُ رَكبي طارِقاً وَرِكابي فَالآنَ ما يَزدارُ غَيرَ مَغَبَّةٍ وَمِنَ الصُدودِ زِيارَةُ الإِغبابِ جِئنا نُحَيّي مِن أُثَيلَةَ مَنزِلاً جُدُداً
الخرنق ترثي أخاها طرفة بن العبد نَعِمنا بهِ خَمساً وعشرينَ حِجَّةً … فلمّا تَوَفَّاها استَوى سيِّداً فَخمَا فُجِعْنا بهِ لمّا استَتَمَّ تَمامَهُ، … على خَيرِ
صدودك والهوى هتكا استتاري وساعدني البكاءُ على اشتهاري وكم أبصرتُ مِن حَسَنٍ، ولكنْ عليك لِشِقْوَتِي وقع اختِياري ولم أخلع عذاراً فيك إلا لما عاينت من
يا رَبُّ مُكتَإِبٍ لَو قَد نُعيتُ لَهُ باكٍ وَآخَرَ مَسرورٍ بِمَنعانا لَو تَعلَمينَ الَّذي نَلقى أَوَيتِ لَنا أَو تَسمَعينَ إِلى ذي العَرشِ شَكوانا كَصاحِبِ المَوجِ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات