قالوا اِكشِفِ الحالَ المُغَطّى
فَالمَشاهِدُ فيهِ خَطُّ
فَأَجَبتُ مَن عَقلَ الجَوا
بَ بِأَنَّ سَتَرَ الحالِ شَرطُ
قالوا اِكشِفِ الحالَ المُغَطّى
فَالمَشاهِدُ فيهِ خَطُّ
فَأَجَبتُ مَن عَقلَ الجَوا
بَ بِأَنَّ سَتَرَ الحالِ شَرطُ
كَتَبتُها مِن آمِدِ عَن فَرطِ شَوقٍ زائِدِ وَاللَهِ مُذ فارَقتُكُم لَم تَصفُ لي مَوارِدي فَهَل زَماني بَعدَها بِقُربِكُم مُساعِدي فَكَم نَذورٍ أَصبَحَت عَلَيَّ لِلمَساجِدِ وَهَبتُ
مُتَطَلِّبٌ بِصُدودِهِ قَتلي فَردُ المَحاسِنِ وَجهُهُ شُغلي أَلحاظُهُ في الخَلقِ مُسرِعَةٌ فيما يُريدُ كَسُرعَةِ النَبلِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو تمام، شعراء العصر العباسي،
يا باذلَ العُرفِ لأعدائِهِ مُذ كان فضلاً عن أوِدّائِهِ ويا أخا الجودِ وخُلْصانَهُ لكُلِّ ما يشفيه من دائِهِ جاء البَنَفْسُ الرَّطبُ فامْنُنْ به ما دام
صدودك والهوى هتكا استتاري وساعدني البكاءُ على اشتهاري وكم أبصرتُ مِن حَسَنٍ، ولكنْ عليك لِشِقْوَتِي وقع اختِياري ولم أخلع عذاراً فيك إلا لما عاينت من
قَذىً بِعَينِكِ أَم بِالعَينِ عُوّارُ أَم ذَرَفَت إِذ خَلَت مِن أَهلِها الدارُ كَأَنَّ عَيني لِذِكراهُ إِذا خَطَرَت فَيضٌ يَسيلُ عَلى الخَدَّينِ مِدرارُ تَبكي لِصَخرٍ هِيَ
خَليلَيَّ لا وَاللَهِ لا أَملِكُ الَّذي قَضى اللَهُ في لَيلى وَلا ما قَضى لِيا قَضاها لِغَيري وَاِبتَلاني بِحُبِّها فَهَلّا بِشَيءٍ غَيرَ لَيلى اِبتَلانِيا — قيس
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات