فَما هوَ إِلا أَن أَراها فُجَاءَةً
فَأُبهَتَ حَتّى ما أَكادُ أُجيبُ
فَما هوَ إِلا أَن أَراها فُجَاءَةً
فَأُبهَتَ حَتّى ما أَكادُ أُجيبُ
كأنما جئته أبشره ولم أجىء راغباً ومجِتلبا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
صَدِّق أَلِيَّتَهُ إِن قالَ مُجتَهِداً لا وَالرَغيفِ فَذاكَ البِرُّ مِن قَسَمِه فَإِن هَمَمتَ بِهِ فَاِفتُك بِخُبرَتِهِ فَإِن مَوقِعَها مِن لَحمِهِ وَدَمِه قَد كانَ يُعجِبُني لَو
أَلا يا عَينِ وَيحَكِ أَسعِديني لِرَيبِ الدَهرِ وَالزَمَنِ العَضوضِ وَلا تُبقي دُموعاً بَعدَ صَخرٍ فَقَد كُلِّفتِ دَهرَكِ أَن تَفيضي فَفيضي بِالدُموعِ عَلى كَريمٍ رَمَتهُ الحادِثاتُ
عَصَرَ الأَسى روحي فَسالَت أَدمُعاً فَلَمَحتُها وَلَمَستُها في أَدمُعي وَعَلِمتُ حينَ العِلمُ لا يُجدي الفَتى أَنَّ الَّتي ضَيَّعتُها كانَت مَعي — إيليا أبو ماضي Recommend0
أَعاذِلُ كَيفَ أَسلو عَن شَقيقٍ تَساوَت وَجنَتاهُ وَالشَقيقُ وَاِطَّرَحَ المُدامُ وَفيهِ مِنها ثَلاثٌ مُقلَةٌ وَفَمٌ وَريقُ أَعاذِلُ قَلَّ صَبري زادَ شَوقي حَمَلتُ مِنَ الهَوى ما
حتى إذا ما استقرَّ مجلسُنا وصار في حِجْرها لها وثنُ غنّتْ فلم تبقَ فيَّ جارحة إلا تمنّت بأنها أُذنُ – كشاجم Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات