فَقالَت أَكُلَّ الناسِ أَصبَحتَ مانِعاً
لِسانَكَ كَيما أَن تَغُرَّ وَتَخدَعا
فَقالَت أَكُلَّ الناسِ أَصبَحتَ مانِعاً
لِسانَكَ كَيما أَن تَغُرَّ وَتَخدَعا
لَمّا رَأَيتُ الأَمرَ أَمراً مُنكَراً أَجَّجتُ ناري وَدَعَوتُ قَنبَرا ثُمَّ اِحتَفَرتُ حُفَراً وَحُفَراً وَقَنبَرٌ يَحطِمُ حَطماً مُنكَراً Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان علي بن أبي
هَل أَنتَ باعِثُ دينارٍ لِحاجَتِنا أَو عَبدَ رَبٍّ أَخا عَونِ بنِ مِخراقِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان تأبط شرا، شعراء العصر الجاهلي، قصائد
وَرَدَ الكِتابُ وَإِنَّهُ عِندي وَحَقِّكُمُ كَريمُ وَفَضَضتُهُ وَكَأَنَّهُ مِن حُسنِهِ دُرٌّ نَظيمُ وَبَدَت مَعانيهِ وَقَد رَقَّت كَما رَقَّ النَسيمُ أَحبابَنا إِنّي عَلى حُسنِ الوَفاءِ لَكُم
وما هُوَ إِلاّ أَنْ أَراها فُجاءَةً فَأُبْهَتُ حتى ما أَكادُ أُجِيبُ وَأُصْدِفُ عن رَأْيي الّذي كُنْتُ أَرْتَئي وأَنسى الّذي أَزمعتُ حين تَغيبُ — عروة بن
وَلا تُكثِر عَلى ذي الضِغنِ عَتباً وَلا ذِكرَ التَجَرُّمِ لِلذُنوبِ وَلا تَسأَلهُ عَمّا سَوفَ يُبدي وَلا عَن عَيبِهِ لَكَ بِالمَغيبِ مَتى تَكُ في صَديقٍ أَو
قيل في ذمّ الاقتصار على مجرّد التوكّل والمرْءُ تَلْقاهُ مِضْياعًا لفُرْصتِه حتَّى إذا فاتَ أمْرٌ عاتَبَ القدر — يحيى بن زياد الحارثي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات