فَعَلَ الجَميلَ وَلَم يَكُن مِن قَصدِهِ
فَقَبِلتُهُ وَقَرَنتُهُ بِذُنوبِهِ
وَلَرُبَّ فِعلٍ جاءَني مِن فاعِلٍ
أَحمَدتُهُ وَذَمَمتُ مَن يَأتي بِهِ
فَعَلَ الجَميلَ وَلَم يَكُن مِن قَصدِهِ
فَقَبِلتُهُ وَقَرَنتُهُ بِذُنوبِهِ
وَلَرُبَّ فِعلٍ جاءَني مِن فاعِلٍ
أَحمَدتُهُ وَذَمَمتُ مَن يَأتي بِهِ
ما لي أُفَرِّطُ فيما يَنبَغي مالي إِنّي لَأُغبَنُ إِدباري وَإِقبالي اليَومَ أَلعَبُ وَالأَيّامُ مُسرِعَةٌ في هَدمِ عُمري وَفي تَصريفِ أَحوالي يَجري الجَديدانِ وَالأَقدارُ بَينَهُما تَغدو
إذا النظر الفكريّ كان سميري وكان وجودُ الحقِّ فيه سجيري وعز لوجدانِ الحقيقةِ مطلبي وكان ورودي في عمى وصدور تيقنت أني إنْ تأملتُ خاطري وجدت
إِنْ دَامَ هَذا التَّجنِّي مِنْكَ والغَضَبُ فَلا تَسَلْ عَنْ فُؤَادِي كَيْفَ يَلْتَهِبُ جَعَلْتَ فَرْطَ غَرامِي فِيكَ لي نَسَباً فِي الهَجْرِ قُلْ لي فَدتْكَ النَّفسُ ما
أَذوبُ إِذا سَمِعتُ لَهُ حَديثاً تَكادُ حَلاوَةٌ فيهِ تَذوبُ وَيَخفِقُ حينَ يُبصِرُهُ فُؤادي وَلا عَجَبٌ إِذا رَقَصَ الطَروبُ لَقَد أَضحى مِنَ الدُنيا نَصيبي وَما لِيَ
لَهْفي على الدنيا وهل لهفةٌ تُنْصِفُ منها إن تلهَّفْتُهَا كم أَهَّةٍ لي قد تأوَّهْتُهَا فيها ومن أُفٍّ تأففتها أغدُو ولا حالَ تَسَنَّمْتُها فيها ولا حال
هبت تغمغم : سوف نفترق روح على شفتيك تخترق صوت كأن ضرام صاعقة ينداح فيه … وقلبي الأفق ضاق الفضاء وغام في بصري ضوء النجوم
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات